بريد أذواق

TT

تعليقا على موضوع «آباء بدرجة أمهات»

* كان أبي رحمه الله من أروع الآباء على وجه الارض، وبالفعل هناك آباء كثيرون يستحقون منا التحية والتقدير أيضا. وما زالت امي حفظها الله، تظللني انا واخوتي بالحنان الجارف والعطاء المتواصل، وفي يوم الأم اقبّل يديها وادعو الله ان يحفظ كل الآباء والأمهات لابنائهم، وان يجعل الابناء بارين بهم طول العمر كما امرنا الله.

هبة الله محمد ـ مصر.

تعليقا على موضوع «آباء بدرجة أمهات»

* كان لي صديق يقوم على تربية ابنه الوحيد، لأن زوجته كانت مشغولة بتحضير الدكتوراه في جامعة بريطانية. وكنت كلما قمت بزيارته أرى كم كان الأمر صعباً بالنسبة له وبالنسبة للأم ايضا، لأن الطفل كان ملتصقا بوالده وقريبا منه إلى درجة انه لم يكن يستشعر غياب الأم أو يحتاج إلى حنانها، فالأب كان يعوضه عن كل ذلك. لحسن الحظ عاد ثلاثتهم لبلدهم العربي، وربما تكون قد تغيرت الأوضاع، لكن الأطفال لا يستغنون عن حنان أي من الوالدين.

عيدروس عبدالرزاق جبوبة ـ بريطانيا.

تعليقا على موضوع «شخصي جدا.. هدايا من القلب إلى القلب لست الحبايب»

* الأم، مركز الثقل الأسري والعقل المدبر والمنظم لكل أمورها، صدقت الأم واحة الحنان التي نستجير بها من هجير الحياة وقسوتها.

تهاني حمود ـ الأردن.

تعليقا على موضوع «اليانسون: من علاج أساسي لدى الفراعنة إلى وقاية من إنفلونزا الطيور»

* لقد سمعت انه يؤثر على الناحية الجنسية، أي الاكثار منه يضعفها ولا أعرف مدى صحة هذا القول.

محمد ـ مصر.

* الحمد لله الذي أنعم على الإنسان بنعمة الصحة والعافية وجعل لكل داء دواء، لكن مهما بلغ الإنسان من التقدم العلمي والتقني، فإنه في النهاية يرجع إلى ما خلق الله من نباتات وأعشاب هي اصلا اساسية في إنتاج بعض. وفي النهاية نحمد الله سبحانه وتعالى ونشكره وندعو لكل مريض بالشفاء. الشربيني ـ مصر.

تعليقا على موضوع «نصيحة لكل أم.. استغلي أي مناسبة لغرس متعة العطاء في أبنائك»

* كم صحيح هذا القول، فكم أم مسؤولة عن أنانية ابنائها من دون ان تدرك ذلك، فقط لأنها كانت تريدهم ان يكونوا احسن الناس، وأن تجنبهم المشاكل أو أن يصرفوا مصروفهم اليومي على أمور لا تقدر بمال. فحب العطاء كما بينت لي الأيام والتجارب يعود إلى التربية والتعويد، وليس إلى الجينات كما يعتقد البعض. ويا ليتنا نتعلم من تجارب من سبقونا.

نزهة المالكي ـ المغرب.