بريق الماس بترجمة دار «شنتيلا موناكو»

TT

في ليلة من ليالي جدة الرومانسية، وفي قاعة معطرة بزهور بيضاء مائلة إلى الخضرة، وعلى نغمات البيانو اختار الجوهرجي الشيخ أحمد فتيحي أن يقدم هديته للمرأة المترفة التي تبحث دائما عن المزيد من التألق من خلال عرض مجموعة من المجوهرات الماسية لـSCINTILLA Monaco وهي الدار التي تسير على المثل القائل «كل جميل للنفوس محبب» وتترجم هذه المقولة بالذهب والأحجار الكريمة والنادرة. وهو ما تؤكده أرمينيا دي ماركو مديرة العلاقات التجارية بالشركة بالقول ان «الجمال يجعل حياتنا أكثر ثراءً فهو يوقظ حواسنا ويحرك قلوبنا، فيسري فينا ذلك الشعور بالتميز والرفاهية، وهذا ما نحاول جعل مجوهراتنا تعبر عنه تصميماً وتنفيذاً». اقل ما يمكن ان يقال عن هذه المجوهرات انها من أجمل الهدايا التي يمكن أن تقدم للمرأة، فهي تخاطب كل الأذواق بأحجارها الماسية ذات الأشكال التي تتباين بين البيضاوي، الماركيز، الدمعة، القلب، والتي صاغتها الدار في قالب من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط. بدأ العرض بمجموعة أطلق عليها اسم imagine وتلتها مجموعة باسم do-re-me، ثم تشكيلات Stella ,danza وaeterna. القاسم المشترك بين كل هذه المجموعات هي الماس، أعز صديق للمرأة. أما لتلك التي تحب القطع الفريدة التي يمكنها ان تتباهى بندرتها وخصوصيتها، فإن دار «شنتيلا موناكو» خصصت لها مجموعة أكثر تفرداً أسمتها «كُوتير»، وأخرى باسم «سولمو بور توا» (ومعناه «فقط من أجلك») وتستهدف السيدات الأكثر تطلباً والأرقى ذوقاً وتذوقاً للجمال.

وفي هذا الصدد تقول أرمينيا ان «المرأة اليوم لا تزال أسيرة العواطف الرومانسية كما هو شأنها دائماً، ولكنها ايضا تنجذب إلى كل ما هو جديد وعصري ومبتكر، وهذا ما تحاول الشركة ان تقدمه دائما حتى تنال رضاها وإعجابها».