بريد الاذواق

TT

* تعليقا على موضوع «تحضيرات الزواج فرحة تنغصها تقاليد الأهل» > كل هذه التحضيرات والتوترات ولا أحد راضيا. فالمدعوون لا بد وأن يجدوا ما ينتقدونه في الحفل حتى وإن كان منظما بشكل جيد. أنا ارى انه أحرى بالعروسين الاستفادة من المصاريف لتمضية شهر عسل ممتع. د. محمد سلمان ـ المملكة العربية السعودية

* تعليقا على موضوع «تحضيرات الزواج فرحة تنغصها تقاليد الأهل» > برافو عليك ايتها الكاتبة. بالفعل آراء واقعية ومشاكل يندر تجنبها فهي شر لا بد منه واسأل الله ان لا يفرق بين عروسين لهذه الاسباب، لانها بعيدة كل البعد عن السعادة، التي لا يمكن ان تأتي إلا بالتفاهم والبساطة وليس بالتكلف والديون المتراكمة. د. نادر غصاب ـ المملكة المتحدة

* تعليقا على موضوع «الماء سر الحياة والجمال» > الماء هو المادة الأكثر شيوعاً على الأرض، حيث يغطي أكثر من 70% من سطح الأرض، فيملأ المحيطات والأنهار والبحيرات ويوجد في باطن الأرض وفي الهواء الذي نتنفسه وفي الحيوانات والخضر والفواكه وفي كل مكان، ولا حياة بدون الماء قال تعالى: «وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون». وإذا نظرنا إلى كل الكائنات الحية فإنها تتكون في الغالب من الماء ويحتوي جسم الإنسان على حوالي 70% من الماء أي ما يعادل ثلثي جسم الإنسان وثلاثة أرباع جسم الدجاجة من الماء، كما أن أربعة أخماس ثمرة الأناناس من الماء. وقد بينت عدة دراسات أهميته وفوائده الجمة للصحة وتخفيفه من الكثير من الأمراض.

الحكيم منصور علي شار ـ جدة ـ المملكة العربية السعودية

* تعليقا على موضوع لا احترام للزمان أو المكان» > صحيح ما جاء في الموضوع، فهذا ما رأيته في كل من سورية ولبنان قبل أيام عندما قمت بزيارتهما، بحيث لا يمكن ان نفرق بين ملابس الشاطئ أو البحر والملابس التي تلبسها بعض الفتيات في الأسواق والمطاعم. والأسوأ في الأمر هو التقليد الأعمى. عبد الخالق بوحليقة ـ الولايات المتحدة

* تعليقا على موضوع «لا احترام للزمان أو المكان» > للأسف مواكبة الموضة في بلداننا هي إحدى الصور التي تعكس اللحاق الأعمى وراء ما يسمى الحضارة، رغم أنهم يعرفون في قرارة أنفسهم ان هذه ليست أكثر من قشور الحضارة. من المعروف أن اللباس الذي يرتديه المرء ـ أنثى أو ذكراً ـ يعكس طبيعة شخصيته وبالتالي لا بد من وجود ضوابط ذاتية وقناعات شخصية في اختيار اللباس في أي مناسبة. لكن للأسف، بعض ما نراه في الشوارع لا يعكس سوى مدى غرق أصحاب هذه الأناقة في سطحيات هذا العالم.

ندى سلبود ـ دمشق ـ سورية