بريد أذواق

TT

تعليقا على موضوع «عمليات تجميل الفنانات.. نتائج مبهرة وكوارث مأساوية»

* للأسف لا يستطيع فهم موضوع المقال وأهمية عمليات التجميل، إلا الأشخاص الذين يعانون من تشوهات خلقية او تعرضوا لحوادث غيرت حياتهم، فتجعلهم غير راضين، وتلحق بهم أضرارا نفسيه. هؤلاء هم في أمس الحاجة لهذه العمليات، على ان تخضع هي الأخرى لضوابط مهنية وشرعية ومن دون المبالغة فيها.

أسامة الشمري - المملكة العربية السعودية.

تعليقا على موضوع «سيدتي.. عليك بفنون الاسترخاء للتحكم في نوبات غضبك»

* سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن ينصحه، فقال صلى الله عليه وسلم: «لا تغضب». ولما ألح عليه في السؤال، قال صلى الله عليه وسلم مرة أخرى: «لا تغضب»، وكرر الرجل السؤال، فرد عليه صلى الله عليه وسلم: لا تغضب فالغضب من الشيطان، ونصح لو تعرض الإنسان لهذا الشر فعليه أن يغير من وضعه. إذا كان واقفا فليجلس، وإذا كان جالسا فليقف، وهكذا. كما أن الوضوء يذهب الغضب، كذلك الاستغفار، لأنه يطرد الشيطان، فما أجملها من نصائح من سيد الخلق صلى الله عليه وسلم.

د. مصطفى عبد اللطيف الشريف - مصر.

تعليقا على موضوع «سيدتي.. عليك بفنون الاسترخاء للتحكم في نوبات غضبك»

* إن الحكيم هو مَن يتملك نفسه أثناء الغضب. أما نعومي كامبل، فقد استفادت مرتين من خدمتها الاجتماعية، الأولى انه تمت ملاحظة تغير في طباعها بفضل برنامج إدارة الغضب الذي التحقت به، وظهرت ثماره سريعا، بدليل انه حين أقلعت الطائرة، ولم تتمكن من اللحاق بها، شكرت المضيفة وابتسمت، قائلة إنها ستنتظر الطائرة التالية، لدهشة المضيفة التي كانت في غاية الهلع من ردة فعلها. المرة الثانية عندما حولت الحكم إلى عرض أزياء وكسبت مبالغ طائلة وتغطية صحافية هائلة.

عيدروس عبد الرزاق جبوبة الصومالي - المملكة المتحدة.

تعليقا على موضوع «خافي عيوب واحد واستعمالات متعددة»

* موضوع رائع ومفيد وأتمنى المزيد من هذه المواضيع، لكن لي رجاء صغير، وهو ذكر اسماء الشركات المصنعة.

الجوهرة ـ رومانيا.

تعليقا على موضوع «الصناعة التقليدية المغربية.. بضاعة للاستهلاك أم فن للتذوق؟»

* الصناعة التقليدية المغربية كانت ولا تزال الى حدنا الآن، بضاعة للاستهلاك فقط، كما ان الحرفيين يطورون صناعتهم اقتداء بأجدادهم واحترامهم لإرثهم. فالتطوير غير جذري، وربما هذا ما يجعلها مرغوبة من قِبل الأجانب والعرب على حد سواء. رانية الزياني - المملكة المغربية.