بريد أذواق

TT

* تعليقا على موضوع «هل السعادة تلقن؟» > فكرة رائعة بحق.. الكثير من الناس يتوقون إلى السعادة وقد تكون أمامهم ولا يرونها، وبالتالي يحتاجون إلى من يدلهم على مكانها ويشجعهم على الاستمتاع بها. صالحة الكعبي المملكة العربية السعودية

* تعليقا على موضوع «صاحب أول ملجأ للمضطهدين في تونس يطالب بحماية الرجل من عنف المرأة» > في قضية المرأة استوردنا من الغرب المشكلة غير مرفوقة بالحل. ففي بعض البلاد العربية تحررت المرأة من كل القيود، حتى من أعرافها المحلية وأخذت حقوقها وحقوق زوجها أو وليها، وبالتالي أصبح الرجل الذي هو إما زوج أو أب أو أخ فاقدا لحقوقه الطبيعية، لذلك صار لزاما على هذه المجتمعات أن تعيد النظر في قضية المرأة ومفهوم الحرية ومفهوم التحرر ومفهوم القوامة ومفهوم العنف الجسدي والعنف السيكولوجي أو النفسي.

عبد الحكيم المرابط اسبانيا

* تعليقا على موضوع «صاحب أول ملجأ للمضطهدين في تونس يطالب بحماية الرجل من عنف المرأة» > العنف مرفوض وخاصة في الحياة الزوجية، وأكثر رفضا عندما يأتي من المرأة تلك المخلوق الذي وجد من اجل الرجل، ولكن حتى إن سلمنا ان هذه الحالة موجودة، إلا انها لا بد وأن تكون نادرة، وقد تبدو ضربا من الخيال لان المعتاد هو العكس وما هذه الحاله سوى حالة من المليون او من 100 مليون. انني لم اتصور ان الرجل يحتاج الى مأوى نتيجة العنف، وما العنف الآتي من الزوجة إلا نتيجة عنف الزوج، ثم ان الرجل بيده سلاح الطلاق ولا يحتاج للانتظار الى استخدامه فيما لو مارست زوجته العنف عليه. رحمة بالمرأة ايها الرجال، وشكرا. عمار الداود المانيا

* تعليقا على موضوع «وحدة وكآبة ومائدة يتيمة.. رمضان في غياب العائلة» > الحق يقال ان المقال أثار بداخلي الكثير من مشاعر الحزن ممزوجة بشوق للعودة إلى الوطن: إلى أمي وأبي، إلى سهراتنا الرمضانية ولعبة طاولة الزهر، لكني أؤكد أن هذا اليوم أصبح أقرب من ذي قبل، رغم الأحوال المتردية، والإغراءات المادية التي تدفعنا، وبشكل بشع، عاماّ بعد عام إلى التغاضي عن شوقنا للحياة التي نفتقدها، للأصدقاء الذين أصبحوا غرباء عنا، وأهلنا الذين أفنوا عمرهم لنصل إلى ما وصلنا إليه. فما فائدة مستقبل مهني جيد إن لم نر الرضا في عيونهم، وما فائدة الأموال التي نجنيها ان لم نستطع إنفاقها معهم؟ راجعين يا ماما.

محمود فرغل المملكة العربية السعودية

* تعليقا على موضوع «العباءة الخليجية تنافس الجلابية المغربية.. في رمضان» > آسفة، ولكني لا اعتقد ان العباءة تنافس الجلابية أو ستنافسها. فالجلابية ما زالت وسوف تظل متميزة لان اغلب المغربيات يفضلنها ولا يستغنين عنها كونها رمزا للاناقة، على العكس من العباءة التي تبقى سوداء حتى اذا اشتريت 100 نسخة منها، لن يميز احد الواحدة عن الأخرى. قد تكون سهلة الاستعمال، لكن الجلابية هي الاناقة نفسها، عدا انها تراث ولا يمكن تعويضها. سلمى المملكة المغربية