* يذكر اسم «تيفاني» فتتبادر إلى الذهن صورة المجوهرات الراقية والتصميمات الرائعة التي تستحضر النجمة الراحلة، أودري هيبورن، في فيلم «إفطار في تيفاني». والحقيقة ان هذه الدار تؤكد كل يوم انها متميزة وتخاطب كل الشرائح والأعمار. آخر التحف التي أطلت علينا بها مؤخرا من واجهات محلاتها النيويوركية، هذه القلادة المصنوعة من الماس والزمرد الأصفر، والتي يصل سعرها إلى 1.2 مليون دولار.
* نظرا لارتفاع مبيعاتها والارباح التي حققتها في السنة الحالية، منحت شركة «إيستي لودر» لمنتجات التجميل رئيسها التنفيذي، ويليام بي. لودر مكافأة قدرها 8.2 مليون دولار. وفي هذا الأسبوع طرحت إيرين لودر، حفيدة إيستي لودر، عطرا خاصا بها يعبق برائحة الغاردينيا يتراوح ثمنه بين 65 و300 دولار، لتؤكد ان فلسفة المؤسسة، إيستي لودر، ما زالت هي المحرك الأساسي للدار التي بنيت من مطبخ بيتها لتتحول إلى امبراطورية يشار لها بالبنان.
* المراهقات يتشبهن بفتاة المجتمع المرفهة، باريس هيلتون، والمرأة الثلاثينية تريد التشبه بالنجمة سارة جيسيكا باركر، فيما يريد الرجل الناضج ان يتشبه بجورج كلوني والفتى الصغير بالمغني آشر. لكن هل يريد هؤلاء ان تشبه رائحتهم رائحة نجومهم المفضلين؟. حسب أرقام المبيعات فإن الجواب هو نعم ومن دون شك، حيث نشرت مؤسسة «يورومونيتور» وهي مؤسسة عالمية مقرها شيكاغو، تقريرا تفيد فيه بأن عطور النجوم، أي تلك التي طرحوها بأسمائهم، حققت 353.6 مليون دولار العام الماضي، وبأن عطر «شون جون أنفورغيفبرل» للمغني ديدي حقق 74.9 مليون دولار من المبيعات للشركة المنتجة، إيستي لودر.
* سيقوم الممثل الوسيم جود لو، بالحملة الترويجية التي ستقوم بها شركة «دانهيل» البريطانية في كل أنحاء العالم. وسيكون جود لو وجهها لربيع وصيف 2008، بعد نجاح الحملة التي قامت بها الشركة في الأسواق الآسيوية. يقول جود لو إنه يحترم فلسفة «دانهيل» التي تجمع بين الأناقة والعملية والجودة العالية وأنه سعيد بالدور الذي أنيط به والثقة التي أولتها له الشركة، لكن الكل يقول ان المستفيد الأكبر ستكون «دانهيل» نظرا لنجوميته وشعبيته لدى النساء، الأمر الذي يؤثر على الرجال.