* تحضر النجمة مادونا لتقديم حفل أزياء في محل غوتشي، بفيفث أفينيو بنيويورك، في السادس من شهر فبراير (شباط) المقبل، سيذهب ريعه لصالح منظمة الـ «يونيسيف» و«رايزينغ مالاوي» الجمعية الخيرية التي أسستها في عام 2006. ويتوقع أن يحضر الحفل كل من ديمي مور مصحوبة بأشتون كوتشر، غوينيث بالترو، وسلمى حايك.
* قال المصمم الماليزي سوني سان لوكالة «رويترز»، إن الشرق الأوسط ودول الخليج أسواق مهمة للموضة الماليزية. ويعتبر سوني سان من أشهر المصممين الماليزيين وله سلسلة محلات باسم «إيكليبس» افتتحها في عام 1996 وتوسعت إلى 9 محلات بداخل ماليزيا، و12 محلا في الخارج، منها 6 في دول الخليج. ويرجع الفضل في نجاحه في الشرق الأوسط إلى تقارب الثقافة والمعتقدات، فهو متخصص في الفساتين الطويلة الخاصة بالسهرة، وإن كان يؤكد انه لا يتخصص في الملابس التراثية، بل يهتم بالجانب العصري فقط مع مراعاة التقاليد.
* إذا سنحت لك الفرصة لحضور أوبرا «عايدة» في «لندن كوليسيوم»، فأنت لن تستمتع بالإخراج والأحداث الدراميين أو الموسيقى فحسب، بل ستستمتع أيضا بمعاينة إبداعات المصممة المخضرمة زاندرا رودس (67 عاما)، التي صممت أزياء البطلات. عن هذه التجربة تقول إنها ثرية بكل المعاني، لكنها أضافت أن التصميم لمغنيات الأوبرا مهمة صعبة ومثيرة في الوقت ذاته نظرا لحجمهن الكبير. فالتصميم لمقاس 20 يحتاج إلى إعادة النظر في الكثير من طرق التصميم والتنفيذ حتى تأتي بصورة جذابة: «إنها تجعلك تفكر كيف يمكن للبطلة أن تبدو وكأنها تحلق في قفطان؟». لكنها أيضا أضافت أن الصعوبة الأخرى التي واجهتها هي التعامل معهن ومع شخصياتهن القوية والمتطلبة، فضلا عن القيود التي قد يفرضها المخرج.
* افتتحت دار «لاكوست» الفرنسية محلا كبيرا لها في نيودلهي بحضور النخبة ونجوم بوليوود. صمم المحل، الذي يمتد على مساحة 7000 متر مربع، كريستوف بيلي، ويقال إن الشركة تكلفت مليون دولار حتى يأتي بأسلوب يعكس صورتها العصرية. فهو يتوفر إلى جانب الأزياء على مكان يرتاح فيه الزبون بعد عناء التسوق.
* المصمم الشاب كريستوفر كاين، هو مدلل لندن حاليا بلا منازع. فالكل يريد قطعة من إبداعه، وفي الموسمين الماضيين وبعد أن كانت أزياؤه تتوفر في محلات «براونز» فقط، أصبحت تشكيلته لربيع وصيف 2008 متوفرة في محلات «هارفي نيكولز» اللندنية أيضا وفي «سيلفريدجز»، لكن سيبقى لمحلات «براونز» اختيار قطع خاصة جدا لن تتوفر في أي مكان آخر.