خبر ترك جون بول غوتييه دار «هيرميس» هو الأول في سلسلة من الأخبار التي تثير أوساط الموضة الباريسية خصوصا. فهناك أيضا خبر تعيين البريطاني، جايلز ديكون، مصمما فنيا لدار «أونغارو» التي تعاني منذ تقاعد مؤسسها إيمانويل أونغارو في عام 2004 من المشكلات بسبب عدم توفقها في العثور على مصمم يفهمها بعد. آخر المحاولات كانت تعيين النجمة المثيرة للجدل لنيدسي لوهان، التي قدمت تشكيلة واحدة بمساعدة الإسبانية إيستريلا أرشز، أدينت بأنها لم تقدم جديدا ولم تحترم إرث الدار، مما أدى إلى الاستغناء عن النجمة وأثر سلبا على الرئيس التنفيذي المسؤول عن التعاقد معها، منير مفرج. إيستريلا، في المقابل، ظلت لموسم آخر، لكنها استقالت منذ شهر تقريبا، الأمر الذي نتج عنه تعيين ديكون، الذي سيعكف على تصميم تشكيلة للدار سيقدمها في شهر أكتوبر (تشرين الأول).