* تعاون جديد بين نارسيسو رودريغيز و«بانانا ريبابليك» منذ أن ظهرت سارة جيسيكا باركر في السلسلة التلفزيونية «سيكس آند ذي سيتي» بفستان بتوقيع «نارسيسو رودريغيز»، ثم ميشيل أوباما في ذلك الفستان الذي سجل أول ظهور لها بعد فوز زوجها باراك أوباما بالانتخابات الرئاسية، والأغلبية منا تحلم بقطعة بلمساته. لكن أحيانا تكون العين بصيرة واليد قصيرة، الأمر الذي سيتغير قريبا. فقد تعاقدت محلات «بانانا ريبابليك» مع المصمم الكوبي الأصل، ليكون مستشارها الفني، مما يعني أنه سيشرف على تصميم تشكيلة بالتعاون مع مصمم الدار سايمون ني. وسيجري العمل لتطوير الماركة وتوسيع رقعتها، حسب ما نشر، مما يجعلنا نتوقع الكثير من النقوشات التجريدية والخطوط البسيطة والرومانسية طبعا. فـ«بانانا ريبابليك» بعد أن استلهمت تشكيلتها العام الماضي من سلسلة «ماد مين»، تنوي أن تعود إلى فيلم «آنا كارنينا» هذا العام، ولا يخفى على أحد جمالية الأزياء في هذا الفيلم وفخامتها. ستطرح التشكيلة العام المقبل، وتحديدا خلال موسمي خريف وشتاء 2013 - 2014.
* الأخوات كارداشيان يزحفن إلى أوروبا الأخوات كارداشيان قررن تمتيع أكبر شريحة ممكنة من النساء بتصاميمهن، وذلك بالتعاون مع السير فيليب غرين، الملياردير صاحب مجموعة «آركاديا» التي تنضوي تحتها محلات مثل «توب شوب» و«دوروثي بيركينز» وغيرها. فرغم أن كل الأخوات الثلاث، كلوي، وكورتني، وكيم حققن النجاح في الولايات المتحدة الأميركية، فإن وجودهن في الخارج لا يزال محدودا إلى الآن. ستتوفر تشكيلتهن التي تحمل اسم «كارداشيان كوليكشن» في محلات «دوروثي بيركينز» التابعة لـ«آركاديا» في بريطانيا في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وستشمل ما لا يقل عن مائة قطعة بين أزياء وإكسسوارات، ما عدا الأحذية التي ستأتي العام المقبل. من خلال مجموعة «آركاديا» سيمكن توفير هذه التشكيلة في 13 بلدا آخر منها تركيا وتايلاند.
* جورجينا تشابمان.. مخرجة جورجينا تشابمان، مصممة ماركة «ماركيزا» وزوجة هارفي وينشتاين الذي يعتبر قوة محركة في هوليوود، قررت دخول مجال السينما من خلال فيلم قصير سيكون ثمرة تعاون بينها وبين شركة «كانون». وتدخل التجربة ضمن مشروع «إيماجينايشن إينشياتيف» (مبادرة الخيال) الذي شارك فيه الممثل والمخرج رون هاورد في العام الماضي، بإخراجه فيلما اعتمد فيه على 8 صور مختلفة تلقاها من أناس عاديين. وعرض الفيلم في مهرجاني «ساندانس» وتريبيكا» السينمائيين. جورجينا تشابمان، ستقوم بالمهمة نفسها هذا العام، ومن خلال صور فوتوغرافية تلقتها شركة «كانون» من زبائنها، وبمساعدة رون هاورد بحكم أن تجربتها في هذا المجال أقل منه.