كان عرضا مثيرا ذلك الذي قدمته دار جيمي شو في أول بادرة لها من هذا النوع. فهي لم تتعود على استعمال عارضي أزياء لاستعراض إكسسواراتها، لكن على ما يبدو رأت أن هذه فرصة لا تفوت لكي تبرز جماليات ما تبدعه في صورة متكاملة. ولأنها متخصصة في الإكسسوارات عموما، والأحذية خصوصا، فإن الأحذية تحديدا كانت النجم بلا منازع، حيث جاءت بأشكال وخامات وألوان متنوعة لفتت الأنظار، وخصوصا أنها نسقت مع «شورتات» وبنطلونات مثنية فوق الكاحل، حتى يظهر الحذاء بشكل جيد.