الآنسة إيبل وشركة «إيبل» و«كلاسيك سبورت لايدي»

محررة مدونات تتحول إلى نجمة.. لـ«ساعة»

TT

كاتبات المدونات أصبحن واقعا لا مهرب منه، وفي عالم الموضة أثرن الكثير من اللغط والاستنكار، خصوصا بعد أن احتل البعض منهن مقاعد الصفوف الأمامية مع مخضرمات في عالم الصحافة والموضة من مثيلات أنا وينتور، عرابة صناعة الموضة، ورئيسة تحرير مجلة «فوغ» الأميركية، وسوزي مانكس، رئيسة قسم تحرير الأزياء بالـ«هيرالد تريبيون» و«نيويورك تايمز»، وغيرهما. وسواء أحببن عالم الموضة أم أبين، فإن الحقيقة التي لا يمكن تجاهلها هي أنهن أصبحن قوة لا يستهان بها في مخاطبة شرائح الشباب والصغار في الوقت ذاته. الأمر لم يخف على شركة «إيبل» السويسرية، التي تتابع نبض الشارع باهتمام، ولا تتوقف على طرح إبداعات تروق لكل الشرائح. مؤخرا دخلت في مغامرة مثيرة مع لويز إيبل، صاحبة موقع (www.misspandora.fr) لتسجيل فيلم خاص بساعة EBEL Classic Sport Lady للسيدات.

ظهرت لويز، في الفيلم كبطلة خارجة من رواية رومانسية أو من فيلم من إخراج صوفيا كوبولا، تلبس في معصمها ساعة «EBEL Classic Sport Lady» التي تتميز بتصميم انسيابي مرصع بالماس، معهود بالنسبة لشركة «إيبل» EBEL التي تعمل منذ عام 1911 على تشكيل الزمن لتمنحه جسدا وروحا من خلال دمج بين الوظائف والتصميم والعاطفة. أمر يمكن اكتشافه ومتابعته في مدونة لويز إيبل misspandora.fr وعلى موقع EBEL.com في هذا الفيلم القصير.

يشار إلى أن لويز إيبل طالبة في الثانية والعشرين من عمرها، بدأت مدونتها قبل عامين. وبفضل 25.000 قراءة يومية أصبحت المدونة ضمن العشر الأول، حيث تزخر صفحاتها بالفن والموضة وتفخر بالوجود فيها سلسلة من الصور المستوحاة من التاريخ والأساطير والعصر القوطي والرومانسية في القرن التاسع عشر. فعالم لويز إيبل المجازي يجمع بين فساتين كلاسيكية معاصرة ومكملات رائعة من الجلد، مما يجعله عالما مناسبا لساعة «كلاسيك سبورت لايدي».