* إخراج: كونتن تارنتينو
* تمثيل: اوما ثورمان،و دايفد كارادين، ودايفد ماديسن
* يكمل الجزء الثاني من «اقتل بيل» ما توقف اليه جزؤه الأول، فمسيرة الانتقام التي ابتدأتها اوما ثورمان ضد عصابة بيل التي قامت بمهاجمتها في ليلة زواجها وقتل زوجها، تستمر حيث بقي آخرون على القائمة في انتظار مصيرهم في مهمة ستقابل فيها العديد من المصاعب اهمها ابنتها التي كانت تظن انها لقيت مصرعها في تلك الحادثة. فهل تؤثر تلك المستجدات على مهمتها الثأرية في العثور على القتلة وفي مقدمتهم بيل؟!.
يقول عنه الناقد كيرك هونيكت من «هوليوود ريبورتر»: هذا هو الفيلم الذي يجمع بين الثورية في صناعة الفيلم والمتعة التي سيجدها المتابع.
* going on 30
* إخراج: جاري ونكيكز
* تمثيل: جينيفر جارنر، ومارك روفالو
* لا شيء يميز جينا رتيك، الفتاة الصغيرة، عن اي فتاة اخرى في مثل سنها غير انها تريد ان تكبر وتغدو امرأة بالغة اكثر من اي شيء اخر. وبينما لم تتجاوز الثلاثة عشر عاما من عمرها كانت هذه اغلى أمنياتها في عيد ميلادها الثالث عشر. صباح اليوم التالي تفيق جينا من نومها فإذا بها اصبحت إمرأة بلغت من العمر الثلاثين، محررة صحافية ناجحة وتعيش حياتها المستقلة والخاصة كما كانت تريد، تحاول حينها و«مات» ـ صديقها في الصغر ـ معرفة الأسباب وراء ما حدث.
يقول عنه الناقد جيمي برانراد من جريدة «نيويورك تايمز»: إذا كنت تعتقد انه لا يوجد شيء بقي فيما يتعلق بأفلام تغير السن فإن هذا الفيلم سيمتعك بشكل غير متوقع، كوميديا مرحة تعيد لك الشعور بالشباب مرة اخرى.
* Mean Girls
* إخراج: مارك اس وترز
* تمثيل: لند ساي لوهان، وراتشيل ماكادامز
* تجربة جديده على وشك ان تعيشها كادي هبرون، الفتاة التي عاشت حياتها في ادغال افريقيا بصحبة والديها عالمي الحيوان، حيث الفت حياتها والتعايش مع طبيعتها تحت احلك الظروف واصعبها، حينما قررت الخروج من افريقيا والعودة الى موطنها الأم لتكمل دراستها النظامية في مدرسة ثانوية حيث ستضطر للتعايش مع هذه البيئة الجديدة المليئة بالمتاعب والصعاب.
يقول عنه الناقد مايك لاسالي من جريدة «سان فرانسيسكو كرونيكال»: فيلم كوميدي، ذكي، ومسلٍ، يحاول ـ بمحدودية افلام المراهقين ـ ان يقول شيئا حقيقيا حول فتاة الثانوية العامة والصراع حول الشهرة.