* سيادة بورن ـ The Bourne Supremacy 2004
إخراج: باول غرينغراس
تمثيل: مات دايمون وفرانكي بوتينتي
بعد النجاح الذي حققه الفيلم في الجزء الأول «هوية بورن» عندما كان مات دايمون يحاول اكتشاف نفسه واستعادة ذاكرته يعود هذه المرة في الجزء الثاني مع مخرج آخر ونفس كاتب السيناريو المعتمد على رواية روبيرت لودلم، حيث يجد بورن نفسه هذه المرة متهما بجريمة قتل نائب رئيس الوزراء الصيني وعليه ان يثبت براءته والعثور على القاتل في نفس الوقت الذي تضطرب فيه العلاقات الأميركية الصينية.
تقول عنه ستاسي ويلسون: «يصعد سيادة بورن الموقف والقصة ترتفع الى مستوى جديد بينما ما زال الذعر والجاسوس ضد الجاسوس ملمس الفلم الأول».
* منسق الأخبار: أسطورة رون بيرغوندي
Anchorman: The Legend of Ron Burgandy
اخراج: آدم مكاي
تمثيل: ويل فيريل، كريستيانا ابلغات
يعود هذا الفيلم الى السبعينات حيث رون بيرغوندي هو منسق الاخبار الأنجح في شبكة التلفزيون في سان دياغو. ولكن الأمور تبدأ في التغير حينما تعين الشابة الطموحة فيرونيكا كمراسلة جديدة في الشبكة. وحينما يشعر رون بخطر موقعه في العمل تأخذ الأمور مجرى الحرب بينهما بشكل كوميدي.
تقول عنه ميشيل ويلمينغتون من «شيكاغو تريبون»: «هو فيلم محبوب سخيف لطيف بدون وزن أو كثافة كثيرة لكنه مضحك جدا أيضا».
* الباب في الأرضية ـ The Door in the Floor
اخراج: تود ويليامز
تمثيل: جيف بريدغز وكيم باسينجر وإيلي فانينغ
دراما تكتشف تعقيدات الحب في كلتا زواياه الألمع والأظلم عن قصة صيف محوري واحد في حياة مؤلف كتب الأطفال المشهور تيد كول (جيف بريدغز) وزواجه المجهد بالمأساة سابقا مع (كيم باسينجر) وطفلتهما الباقية على قيد الحياة ذات الأربع سنوات. في هذا الصيف يستأجر تيد شابا لمساعدته وسط سعيه لاتخاذ قرارات هامة في مستقبل زواجهم، الا ان علاقة عابرة بين الشاب وزوجة تيد تلقي بظلالها على الموقف. يقول عنه جيمس فيرنر من «بوست هيرالد»: «أحد أكثر الأفلام الأميركية المتطورة لهذه السنة» ويقول غاري تومسن من «اخبار فلاديلفيا»: »أتمنى ان يتذكروا جيف بريدغز في وقت الأوسكار».