تمثيل: ويل سميث، جادن سميث بعد نجاح أولى أفلامه الإيطالية وأبرزها فيلمه الشهير « The Last Kiss » الحائز جائزة الجمهور لسينما العالم بمهرجان سندانس للأفلام المستقلة، يخوض المخرج الإيطالي الشاب جابريال موكينو أولى تجاربه في هوليوود بمشاركة الممثل ويل سميث وابنه جادن سميث، وهي دراما كوميدية تعود إلى حيث الآباء والأبناء، فكريس جاردنر هو بائع مثابر تضطر زوجته إلى تركه مع ابنه ذي الخمس سنوات بسبب مشاكل مادية ليخوض كريس تجربة الاعتناء بابنه لوحدة وبقائه كأب ملتزم كما كان.
يقول عنه الناقد كولين كوفيرت: «لم يقدم ويل سميث على مثل هذا الأداء الصادق والعاطفي منذ فيلم (علي)».
كما يقول عنه الناقد روبرت بتلر: «قليلة هي تلك الأفلام التي تتحدث عن علاقة الآباء والأبناء بتلك الواقعية والصدق الذي كان عليه ويل سميث وابنه في هذا الفيلم».
* Charlotte"s Web إخراج: جاري وينك تمثيل: جوليا روبرتس، ستيف بوسيمي، دومنيك سوك كاي يبدو أن موضة أفلام الحيوانات المتحدثة لم تنته بعد، فهذا هو المخرج والمنتج الأمريكي جاري وينك يعود بفيلم كوميديا عائلية جديد يدور في أيضا في مزرعة ريفية حيث يبلغ القلق مبلغه لدى الخنزير ويلبر، الذي أيقن انه ومن نهاية الموسم سيكون مكانه فوق طاولة الطعام، وهو لذلك يسعى قدر الإمكان إلى تجنب ذلك بمساعدة عنكبوت يعيش في حضريته. الفيلم مقتبس من رواية كلاسيكية للروائي الشهير أي بي وايت.
تقول عنه الناقدة نانسي جورنين: «الأطفال من كل الأعمار، حتى أولئك الذين لا يعرفون القراءة والكتابة بعد سيكون هذا الفيلم متعة حقيقية لهم». كما يقول عنه الناقد ماكيل ريتشافن: «هذا العرض السينمائي الجميل مليء بالدفء والذكاء والعجائب».
* Dreamgirls إخراج: بيل كوندون تمثيل: جايمي فوكس، بينويسي نويلز، جينفر هدسون، ايدي مورفي بعد أن أصبحت الأفلام الموسيقية المقتبسة من مسرحيات برادواي الموسيقية عادة من عوائد هوليوود في السنوات القليلة الماضية يقوم المخرج الأمريكي الحائز على الأوسكار بيل كوندون بخوض تجربته الأولى في هذا المجال بعد أن قام بكتابة الفلم الأوسكاري الشهير Chicago. وهو الآخر مقتبس من مسرحية موسيقية تدور حول بدايات ثورة موسيقى السول حيث تعتلي ثلاث مغنيات قائمة أفضل الأغاني مبيعا في الستينات. الفيلم رشح لخمس جوائز في حفل الجولدن جلوب الذي سيقام الشهر القادم.
تقول عنه الناقدة كلوديا بوق: «جنيفر هدسون هي في الواقع قلب وروح الفيلم، عندما تظهر على الشاة فإن الفيلم يزداد حيوية، وحين تختفي فإن الكل يعاني».
كما يقول عنه الناقد جيمس بيرارنديللي: «تسلية رائعة ومذهلة، فيلم موسيقى لا يبخل بالموسيقى، يحكي عدة قصص وعددا من الشخصيات المركبة».