أخبار فنية

TT

* إلين خلف في أغنية فردية جديدة

* تطل المطربة اللبنانية إلين خلف مرة أخرى في أغنية فردية بعنوان «فرحة عيني» من كلمات أحمد ماضي وألحان يحيى الحسن وإخراج رندلي قديح. وكان قد سبق لإلين أن طرحت أغنية فردية منذ فترة بعنوان «بعدك عالبال»، من كلمات منير بوعساف وألحان ملحم أبو شديد، وصورتها مع المخرجة رندة العلم.

من ناحية أخرى، تستعد المطربة خلف لوضع اللمسات الأخيرة على ألبومها الغنائي الجديد الذي سيتضمن أغنية باللهجة الخليجية، إضافة الى أغان أخرى من ألحان محمود عيد، ووسام الأمير.

* «حلوة منك» باكورة أعمال سلمان حميد

* أعلنت شركة بلاتينيوم ريكوردز للانتاج الفني عن قيامها أخيراً بتوزيع ألبوم «حلوة منك» الذي يعد باكورة أعمال الفنان البحريني سلمان حميد نجم مسابقة «نجوم الخليج»، حيث ضم 9 أغنيات جديدة، تعاون فيها مع نخبة من الكتاب والملحنين والموزعين المعروفين في العالم العربي، في كافة الأسواق العربية.

ألبوم سلمان حميد الجديد الذي أنتجته نجوم ميوزيك العبدول للصوتيات، حمل عنوان «حلوة منك»، الأغنية التي كتب كلماتها عبد الله الملحم، ولحنها فايز السعيد ووزعها ابراهيم السويدي، كما صور بطريقة الفيديو كليب أغنية «أجمل إنسانة» الكلاسيكية التي كتبها أنور المشيري ولحنها ووزعها بلال الزين تحت إشراف المخرج شربل يوسف.

وضم الألبوم أيضا أغنية «رنة» التي كتبها أحمد المري ولحنها وليد الشامي ووزعها علي المسافر، وأغنيه «بلا سبب» وهي من كلمات أحمد المري وألحان عيضة المنهالي وتوزيع ابراهيم السويدي، واغنية «زعلان منك» التي كتبها عبد الله بو دلة ولحنها محمد بو دلة وتوزيع علي المسافر، وأغنية «ممنون لك» التي تعاون فيها مع منصور الفضلي كتابة وعبد القادر هدهود ألحانا ومحمد صالح توزيعا، كذلك ضم الألبوم اغنية «أغلى حبايب» التي كتبها أحمد المسافري ولحنها موسى محمد ووزعها محمد صالح، وأغنية «ما خلا» وهي من كلمات مشاعر دبي والحان فايز السعيد وابراهيم السويدي، وأخيرا اغنية «خطر» من كلمات علي بن سالم الكعبي والحان سعيد الكعبي وتوزيع علي المسافر.

* هيفاء وهبي تنفي عرضها رشوة لمنظمة فنية

* أصدر مكتب الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي بيانا صحافيا أخيرا، ينفي فيه ما أوردته إحدى المؤسسات الإعلامية عن لسان منظِمة حفل World Music Award ميليسا كوركن، عن أن الفنانة هيفاء وهبي عرضت عليها مبلغ 400 ألف دولار لنيل الجائزة. وذكر البيان، وبما أن هيفاء تربطها علاقة طيبة مع الصحافة العربية بشكل عام، يهمها نقل الحقيقة الكاملة:

أولاً: ينفي المكتب أي اتصال مباشر جرى مع ميليسا بهدف نيل الجائزة، خصوصاً أن هيفاء لا تعرفها لا من قريب ولا من بعيد، وبالتالي فهي لا تملك أي وسيلة للاتصال بها، وإن كانت تملك السيدة الفاضلة إثباتات عكس ذلك فلتبرزها للصحافة.

ثانياً: من المفترض أن تكون علاقة ميليسا بشركات الإنتاج فقط وليس بالفنانين، فكيف تدّعي عكس ذلك، وإن دلّ الأمر على شيء فعلى سوء نية.

ثالثاً: كل ما ادعته ميليسا يصب في خانة الأكاذيب التي ستعرضها للملاحقة القانونية، بمجرد أنها استعملت اسم هيفاء لتلفيق أخبار عارية عن الصحة تمس بمسيرة هيفاء الفنية.

رابعاً: وبما أن ميليسا وعدت باعتذار علني على الهواء لنفي ما ذكرته حول اتصال هيفاء المزعوم، يعلن مكتب هيفاء أن القضية أصبحت في يد القضاء اللبناني والفرنسي لحين اعتذارها أمام الرأي العام، وذلك لإعادة ولو جزء بسيط من الحق المعنوي لهيفاء وهبي التي أصبحت ورقة مربحة للجميع.

خامساً: وبحسب اتهام ميليسا نحن لا يسعدنا أن «نرتشي» لنيل جائزة، وتبقى محبة الجمهور هي أصدق جائزة للفنان.

* حليمة بولند تستعد للماجستير

* عادت الإعلامية حليمة بولند الى الكويت بعد زيارة قصيرة قامت بها الى بيروت لتسجيل حلقة من برنامج «آدم» على محطة (إم بي سي) مع الإعلاميين أيمن الزيود ويوسف الجرّاح. وخلال الزيارة لبّت دعوة افتتاح قناة «الظفرة» الإماراتية في فندق الريجنسي ـ بالاس أدما، بمشاركة حشد من الفنانين والإعلاميين في حفل أحياه كل من الفنانين فضل شاكر ونانسي عجرم. ومن بيروت، سافرت ملكة جمال الإعلاميات العرب حليمة بولند الى دبي حيث لبّت دعوة لزيارة معرض الإعلام والتسويق وسجلت حلقة تلفزيونية مع قناة نجوم لبرنامج «بصراحة» التي بثت أمس الخميس. كما سجّلت حلقة لبرنامج «بيحلا السهر» مع تلفزيون «الجرس». وكانت بولند قد انشغلت بالتحضير لأوراقها الدراسية، خصوصاً أنها بصدد التحضير لرسالة الماجستير في مجال الإعلام تمهيداً للبدء بتحضير رسالة الدكتوراه في جامعة إكسفورد في بريطانيا.