الجامع بين فيلم مرفن ليروي «قيصر الصغير» وفيلم كينغ فيدور «البطل» وفيلم لوي مايلستون «الصفحة الأولى» هو ذلك القدر من الواقعية. هذه الأفلام من أبرز أعمال ذلك العام لكن كل منها مختلف: فيلم عصابات من إنتاج فيرست ناشنال بيكتشرز (التي اختفت لاحقا) وبطولة إدوارد ج. روبنسون في دور المجرم ريكو. مأخوذ ومصنوع كما لو كان سينما إخبارية (أحد أفضل أفلام مخرجه).
«البطل» (مترو غولدوين ماير) هو دراما حول بطل ملاكمة (والاس بيري) سيقوى على ضعفه حتى لا يكسر حلم ابنه (جاكي كوبر). هناك توابل ميلودرامية لكنه مصنوع بواقعية غامرة. أما الفيلم الثالث «الصفحة الأولى» (وهو لشركة صغيرة أيضا أسمها كادو) فهو عن مسرحية بن هشت التي أعيد إنتاجها سينمائيا.