سنوات السينما

لقطة من «بودو»
TT

* 1932 - بودو يصعد ويهبط

* أحد أفضل أفلام السينما الفرنسية في ذلك العام كان «بودو بعد إنقاذه من الغرق» لجان رينوار. حكاية متسكع (ميشال سيمون) بلا مأوى يرمي نفسه في مياه النهر منتحرا لكن رجلا ينقذه ويستقبله في دارته التي يسكن فيها مع زوجته. بودو، وهو اسم المتسكع، يصبح رجلا مطلوبا لشخصيته النافذة ويصعد على جدار المجتمع إلى أن يجد أن الأفضل له العودة إلى هامش المجتمع الذي جاء منه.

«فامباير» لكارل تيودور دراير كان تجريبا نافعا في سينما الرعب يختلف عن كل فيلم قبله وبعده. هو أيضا من أفضل أعمال السينما الفرنسية ولو أن إنتاجه تم بالاشتراك مع ألمانيا.