بريد الوتر السادس

TT

* المسلسلات تعتمد على استجداء الضحك

* تعقيبا على موضوع «عامر الحمود يقدم حقيقة الشارع الخليجي في عسى ما شر» المنشور في ملحق الوتر السادس العدد 10881، اقول: معظم المسلسلات السعودية تعتمد على التهريج والإسفاف، وتظهر شخصيات بمنتهى الغباء والسذاجة استجداء للضحك، بإمكاني أن أقول جميع الأعمال الفنية السعودية فاشلة، إذا أردنا أن نتحدث عن الكوميديا الراقية والممتعة فسنجدها في المسلسل الكرتوني الإماراتي «فريج» الذي نجح في ابراز البيئة الإماراتية بشكل راقي وخلق لدى المشاهدبن استمتاع وتلذذ بسماع اللهجة الإماراتية.

منيرة الخالدي - المملكة العربية السعودية [email protected]

* الآداء لا يمس الإحساس

* تعقيبا على موضوع «أسمهان ممنوع في سورية ومسموح في لبنان» المنشور في الوتر السادس العدد 10874، أقول: اتمنى لو كان مدقق اللهجة متأكد أكثر من الآداء لأنه لا يلمس الأحساس الحقيقي بالأنفعالات وتصوير الشخصية.

بلسم الشحف - الامارت العربية المتحدة [email protected]

* مطاعم لبنان خالية في ليالي رمضان

* تعقيبا على موضوع «لبنان: الخيم الرمضانية طواها فتور الروّاد» المنشور في ملحق الـوتـر السـادس العدد 10881، أقول: للأسف بيروت لا تمت لرمضان بصله. فكل الأمكان مفتوحه في نهار رمضان. وفي الليل تجد المطاعم مقفله واذا كانت مفتوحه تكون خاليه من الزبائن. يوسف الراشد - المملكة العربية السعودية [email protected]

* هل قصة أسمهان حقيقية أم محرفة

* تعقيبا على موضوع «أسمهان ممنوع في سورية ومسموح في لبنان» المنشور في الوتر السادس العدد 10874، أقول: المسلسل كتير حلو بس المشكلة انك مابتعرف تحبها ولا تكرهها وهل هى فعلا القصة الحقيقية بدون اى تحريف.

ناريمان محمد – مصر [email protected]

* لماذا يناقض التوانسة أنفسهم

* تعقيبا على موضوع «مسلسل «المكتوب».. يخلف انقساما في الشارع التونسي» المنشور في ملحق الوتر السادس العدد 10881، أقول: أتساءل إلى متى نبقى نحن التونسيون نناقض أنفسنا، نطالب لسنوات بتطوير مواضيع المسلسلات والخروج بها من المدينة العتيقة والريف، ثم أمام أول تجربة لشاب تونسي أحبه المشاهد التونسي كمنشط تلفزي أخرج التنشيط التونسي من نعاسه كي لا أقول نومه مع منشطين عملوا على تغبيننا بركاكة بليغة وكفانا من نفس المخرجين والمؤلفين والممثلين المحتكرين للساحة. شخصيا لاحظت الاعجاب بهذا المسلسل من فئات مختلفة من الجمهور: من الجامعي والأمي والفقير والغني والأبيض والأسود. وأتساءل لماذا يحدث مسلسل سامي الفهري هذه الصدمة المعبر عنها وهو يعالج مشاكلنا ويتحدث عن فئات في مجتمعنا نراها ونعيش معها في المدرسة والمعهد والجامعة كما في السوق والعمل والشارع، في حين لم يحدثها مسلسل «نور» الذي تجتمع حوله كل العائلة التونسية؟ وما أثار عجبي أن تقع المقارنة بين مسلسل درامي جاد وآخر «كوميدي» ممطط في جزئه الثالث أو الرابع حتى أن الصورة المصاحبة للموضوع هي لمسلسل «شوفلي حلّ» لا لمسلسل «المكتوب». لمياء الصالحي – تونس [email protected]