أخبار فنية

TT

* «روتانا» تخدم «إل بي سي» إعلامياً

* أعلنت «المؤسسة اللبنانية للإرسال» (إل بي سي سات)، القناة الفضائية المجانية، تعيين «روتانا للخدمات الإعلامية» لإدارة مبيعات إعلاناتها ابتداءً من يناير 2009. وبهذه المناسبة، قال الشيخ بيار الضاهر، رئيس مجلس إدارة محطة «إل بي سي سات» الفضائية ورئيس قنوات «روتانا» والرئيس التنفيذي لمجموعة «LMH»: «نعمل حالياً في سوق غاية في التنوع والحيوية، في وقت بات فيه المُشاهد أكثر وعياً وانتقائية. ومن هذا المنطلق، فإننا نتطلع إلى العمل مع الشركة الشقيقة «روتانا للخدمات الإعلامية»، لنعزز المكانة الرائدة والحضور المميز الذي تتمتع به «إل بي سي» في هذه السوق المتنامية. وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأتوجه بالشكر إلى «مجموعة شويري» على جهودها الكبيرة التي أسهمت في جعل «إل بي سي» اليوم، الموزع والمنتج الرائد للمحتوى التلفزيوني القيّم في منطقة الشرق الأوسط». ومنذ انطلاقها عام 1996، رسخت «إل بي سي سات»، بمساعدة شريكها الإعلامي، «مجموعة شويري»، مكانتها الرائدة على الساحة التلفزيونية. وفي عام 2007، وحَّدت كل من «إل بي سي سات» و«مجموعة روتانا»، التي تضم ست قنوات موسيقية وسينمائية، مواردهما لتشكل إحدى أكبر وأكثر المؤسسات الإعلامية تأثيراً في منطقة الشرق الأوسط. من جهته، قال نزار ناقرو، رئيس «روتانا للخدمات الإعلامية»: «ستكون هذه الشراكة الجديدة مثمرة وممتعة للطرفين، ونحن فخورون بأن نضيف اسماً مرموقاً في عالم الإعلام المرئي في الشرق الأوسط، مثل «إل بي سي» إلى قائمة عملائنا الذين نعتز بهم. وتعد «روتانا للخدمات الإعلامية» واحدة من أسرع الوكالات نمواً في السوق الإقليمية، ويشرفنا أن نوفر لعملائنا حلولاً إعلامية متكاملة وعملية، ترقى إلى مستوى تطلعاتهم وتلبي متطلباتهم على اختلافها».

وقال أنطوان شويري، رئيس مجلس إدارة «مجموعة شويري»: «جمعتنا مع «إل بي سي» علاقة على مدى 12 سنة حافلة بالنجاح والإنجازات الاستثنائية التي سيخلدها تاريخ البث التلفزيوني والإعلان. لقد غرسْنا بذرة علامة تجارية، وراقبناها تنمو وتنضج، لتصبح واجهة مميزة في الفضاء الإعلامي، ورمزاً يباهي به اللبنانيون والمجتمعات العربية في المنطقة. ونتمنى لـ «إل بي سي» كل التوفيق في جميع مبادراتها المستقبلية».

* ميريام فارس تصور «أيام الشتي» في باريس

* انتهت الفنانة ميريام فارس من تصوير كليب «أيام الشتي» من كلمات أحمد فودة وألحان محمد رحيم. التصوير جرى في باريس قرب متحف اللوفر التاريخي، وعلى «البون دي أر» تحديداً، الذي أقفل خصيصاً من أجل تصوير الكليب.

وقد تم اختيار باريس، لأنها من أكثر المدن التي تتلاءم مع أجواء الأغنية بالغة الرومانسية. «أيام الشتي» صُوّر باستخدام تقنية عالية وبطريقة «التصوير المتصل» التي نادراً ما تستخدم في تصوير الفيديو كليب في العالم العربي. الكليب تم تصويره تحت إدارة المخرج وسام سميرة، وبالتعاون مع «تييري بوغيه» كمدير إضاءة.

* صوفيا المريخ تتعاون مع وسام سميرة

* انتهت نجمة «ستار أكاديمي» صوفيا المريخ من تصوير أغنيتها «تسألني أنا» كَتَبها أمير طعيمة ولحنها رامي جمال.

جرى تصوير الكليب تحت إدارة المخرج وسام سميرة، الذي اختار موقع التصوير في أحد فنادق شارع الحمراء. وقد اختار حقبة الثمانينات لتكون الجو السائد في العمل. وأطلت صوفيا في أزياء وتسريحة تناسبان تلك الحقبة. ويتناول الكليب قصة فتاة على موعد مع حبيبها الذي يسكن أحلامها منذ زمن، فتعيش معه لحظات رومانسية. والمعروف أن صوفيا المريخ (مغربية) شاركت في «ستار أكاديمي» في موسمه الأول. وتتنقل حالياً بين بيروت والقاهرة لبدء التحضيرات الجديدة لألبومها المقبل.

* سيرين عبد النور فتاة الـ Delivery

* اختارت المطربة سيرين عبد النور، المخرجة رندة علم، لتشرف على تصوير أغنيتها الجديدة «أنا عمري معاك» كلمات أحمد عبد النبي وألحان جاد مهنا.

وتجسد سيرين دور فتاة تمارس مهنة التوصيل السريع (Delivery) في أحد محلات البيتزا، الذي يحمل اسمها في الكليب.

وتبدأ أحداثه حين تتذكر سيرين كيفية التقائها بحبيبها خلال إيصالها أحد الطلبات السريعة.

وكانت سيرين قد حلَّت ضيفة الشرف على فيلم سينمائي بعنوان «دخان بلا نار» من بطولة المصري خالد النبوي، ومن المنتظر أن تشهد صالات السينما في بيروت قريباً أيضاً فيلمها الكوميدي «رمضان مبروك» الذي تشاركت فيه البطولة مع محمد هنيدي.

* منى زكي تواصل تصوير (احكي يا شهرزاد)

* تواصل الفنانة المصرية «منى زكي» تصوير أحدث أفلامها «احكي يا شهرزاد»، تأليف وحيد حامد، وإخراج يسرى نصر الله، في أول تعاون له مع منى زكي، التي تعود للسينما بعد غياب عامين كاملين، الفيلم بطولة محمود حميدة وسوسن بدر ومحمد رمضان وصبا مبارك. عن الفيلم تقول منى زكي «مهمتي في الفيلم هي البحث عن الحقيقة، من خلال البرنامج الذي أقدمه، حيث أقدم دور مذيعة تلفزيونية تهتم بقضايا معينة وتفجرها، وهي متزوجة في الوقت نفسه، وعلي الرغم من قدرتها علي تنظيم وقتها بين البيت والعمل، فإن زوجها يتدخل في عملها، ويطالبها بتغيير نوع الموضوعات التي تقدمها، لأنها تزعجه في عمله، مما يجعلها تحاول إرضاءه، إلا أنها تفشل في أن تقدم نوعاً مختلفاً من الموضوعات التي تحتاج إلى تحقيقات واختيار موضوعات معينة بعناية تامة، فيحدث الكثير من الاختلافات بينهما».

وقد رصدت الشركة المنتجة للفيلم، وهي شركة «مصر للسينما» لكامل أبو علي، ميزانية قدرها سبعة ملايين جنيه للتصوير.