* كان عراب الحفل هو صديق المهندس الشاعر فائق حسن، الذي ساهم في خروج وقائع الحفل بشكل ناجح، بعدما سهل كل الصعوبات لضيوف الحفل خاصة القادمين من خارج بيروت.
* فور انتهاء الحفل توجه الفنان ماجد المهندس إلى المقر الخاص بالفنان راشد الماجد، بفندق فينيسيا لشكره على حضوره الحفل، حيث دعا راشد الماجد رفقاء الرحلة في سويته المطل على شاطئ البحر، ومنهم الفنان حسين الجسمي وشقيقه صالح الجسمي، وسالم الهندي، وتركي شبانه مدير قنوات «روتانا» وعلي بن محمد، وناصر الصالح، وفائق حسن، وطارق أبو جودة، ومحمد كاجور مدير «روتانا دبي» بحضور «الشرق الأوسط» وكانت تلك الساعات الأخيرة قبل مغادرة المدعوين إلى بلادهم صباح أول من أمس الأربعاء.
* فوجئ الملحن ناصر الصالح، بالتفاف الصحافة الخليجية والعربية حوله وسؤاله عن هجوم الفنانة أحلام له، فيما قال الصالح لـ«الشرق الأوسط»: «سأقدم فنانات شابات متمكنات لا تعرف أحلام مجاراتهم».
* كان لطارق أبو جودة، وناصر الصالح، طابع مختلف من الإثارة الجميلة، حيث كانا يتبادلان الحديث وبصوت عال، ويختلفان في الصراع بين جمال الأغنية السعودية واللبنانية. فيما جاء رد سالم الهندي لطارق أبو جودة يكفي أن ناصر الصالح هو من قدم الفنانة اللبنانية يارا من خلال لحن أغنية «صدفة» رغم أنك أنت من اكتشفتها، فيما لم يخرج ذلك الحديث عن أجواء المزاح الهادئ والترابط الحميم بين ناصر الصالح وطارق أبو جودة.
* الملحن طارق أبو جودة أسمع الحاضرين عند راشد الماجد عمله الجديد التي ستقدمه الفنانة نجوى كرم وعنوانه «النظرة الحنونة».
* حضرت برفقه الوفد الإعلامي السعودي القادم من جدة المصورة السعودية سوزان اسكندر، لتصوير وقائع الحفل، حيث التقطت صورا فريدة لنجوم الحفل. وسبق لسوزان اسكندر أن رافقت المنتخب السعودي في رحلته إلى البحرين في تصفيات كأس العالم كأول مصورة سعودية توجد في المناسبات الفنية والرياضية.
* كان لمسؤولي «روتانا» هادي حجار، وإبراهيم بادي، وأمل علوان، وصالح عيسى، وكارلا، دور مهم في إنجاح حفل ألبوم «أذكريني».