الخطط البديلة

TT

> تعقيبا على خبر «المعارك تصل أطراف دمشق.. والنظام يتفاوض مع (الجيش الحر)» المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ولماذا التردد والتخوف من قضاء الله وقدره وكل نفس ذائقة الموت؟.. لماذا يتعين أن يبقى الرئيس في بلادنا خالدا ومحنطا في بعض الأحيان لا فرق بين حضوره وغيابه لعدم وجود صلاحيات لديه خصوصا في موقع رئاسة الجمهورية الذي قرر طالباني (شفاه الله) عدم التخلي عنه حتى في حالته المرضية ورشح نفسه مرة ثالثة لشغل الموقع؟! عامر عمار - أميركا [email protected]