سينما

TT

* رافد مهم للسينمائيين في المنطقة بصرف النظر عن التقييم الخاص بكل واحد

* لوس أنجليس: محمد رُضا

* في الوقت الذي تنجز فيه دولة الإمارات العربية المتحدة الكثير من الأفلام المشتركة مع لبنان والعراق والجزائر وفلسطين والولايات المتحدة الأميركية، فإن الإنتاج المحلي من الأفلام الروائية الطويلة لا يزال متواضعا إلى حد بعيد. في العام الماضي، فإن شريط نواف الجناحي «ظل البحر» كان محط اهتمام وتفاؤل المجتمع السينمائي في المنطقة. قبله فيلم علي مصطفى «دار الحي»، كان وحيدا عام إنتاجه (2009)، وهكذا فإن المعدل السائد هو فيلم واحد، ولعذر جلي يعرفه الجميع، على عكس الأفلام القصيرة والتسجيلية ذات المدد المختلفة، فإن الفيلم الروائي يحتاج إلى آلية عمل أكبر حجما وشروط أقسى لإجادة حقوله المختلفة. الفيلم التسجيلي (الجيد) يتطلب بدوره تلك الشروط، لكن عددها مضاعف في الفيلم، ومجالات العمل له وفيه أكثر تعددا واختلافا أيضا.

كل هذا موضوع أمامنا هذه الأيام على اعتبار أن السينما الخليجية (وما ينطبق على الإماراتية ينطبق على الخليجية أيضا) أنهت قبل أيام مهرجانا جديدا ناطقا، ففي التاسع والعشرين من الشهر الماضي انتهت أعمال «المهرجان السينمائي لدول مجلس التعاون الخليجي» الذي كان انطلق في الثالث والعشرين من الشهر، وهو، كما أكد المسؤولون عنه، سيكون حدثا سنويا يقع تماما في هذه الفترة المبكرة من العام، لكن لا بد من طرح سؤال صغير تراه يكبر مع كل حرف فيه: ما الذي يعنيه هذا الخضم من المهرجانات بالنسبة لمهرجانين سابقين أخذا على عاتقهما المهمة نفسها، هما مهرجان «الخليج السينمائي» ومهرجان «أفلام من الإمارات»؟ ثم ماذا عن السينمائيين الخليجيين أنفسهم؟ هل يمكن لكثرة المهرجانات أن تكون مضرّة أكثر من نافعة؟

كما هو محسوب، ستنطلق الدورة الخامسة من مهرجان «الخليج السينمائي» في العاشر من أبريل (نيسان) المقبل وتنهي أعمالها في السادس عشر بتوزيع عدد إضافي من الجوائز التي اعتادت توزيعها في سنواتها السابقة. جوائز تعكس إعجابا بالمنجز وأملا بما لا يزال متوقّعا من الفائزين، فالعملية لا يجب أن تنتهي، بالنسبة للسينمائي بفوزه، بل إنها في واقعها وضع محرج إلى حد بعيد، باعتباره الآن مطالبا بأن ينجز ما يوازي ذلك العمل، إن لم يتجاوزه.

ولا يستطيع المرء الاكتفاء بكلمات قليلة حين يأتي الأمر إلى أهمية هذا المهرجان بين مهرجانات المنطقة الخليجية، بل يصعب إيجاز ما حققه من إنجازات خلال سنواته الماضية فهي على أكثر من مستوى، وفي أكثر من اتجاه.

يتألّف المهرجان، بطبيعة الحال، من عروض سينمائية في أكثر من قسم ونطاق. هناك عدة أقسام يحتويها مهرجان الخليج هي «أفلام الأطفال» و«المسابقة الدولية» و«تقاطعات» و«أضواء» و«المسابقة الروائية الطويلة» و«مسابقة الأفلام التسجيلية» و«مسابقة الأفلام القصيرة»، ثم مسابقتان للطلبة؛ واحدة للتسجيلي والأخرى للقصير. وإضافة إلى ذلك، يحتفي المهرجان بمخرج معين يضيفه وأفلامه إلى الأفلام والأشرطة المعروضة التي تشغل عين الباحث طوال أيام المهرجان الستة.

في ذلك، توصل مهرجان الخليج، الذي يديره بجدارة مسعود أمر الله آل علي، إلى وضع كل ما يمت لنشاط السينما في الخليج (ضمن إطار السينما المحلية وتلك المستضافة) بصلة، خصوصا أنه افتتح عدة نوافذ وأسواق من شأنها أن تلعب دور التمويل أو المساعدة عليه، مثلما الحال في «سوق السيناريو الخليجي» و«مؤسسة إنجاز».

وفي الشهر العاشر من كل عام، ينطلق في أبوظبي، وبمصاحبة مهرجان «أبوظبي السينمائي» مسابقة أفلام الإمارات، التي تخص نفسها، كما عنوانه، بأفلام الإمارات ضمن المسابقة مع عروض خليجية مختلفة. وكان هذا المهرجان وليد محاولات سابقة قام بها (حينها) «المجمع الثقافي» تحت رعاية محمد السويد وبإدارة مسعود أمر الله آل علي نفسه. وبعد اعتزال الأول منصبه وتوجه الثاني إلى دبي لإدارة مهرجان دبي السينمائي الدولي، استمر العمل على «أفلام من الإمارات» تحت تأسيس جديد للمجمّع الذي أصبح أكثر حضورا وأكبر حجما، تحت اسم «الهيئة العامة للثقافة والتراث»، وبرئاسة محمد خلف المزروعي.

بطبيعة الحال المهرجانان متنافسان والسينمائيون الإماراتيون والخليجيون وجدوا أنفسهم قادرين على الاختيار للمرة الأولى. هناك من التزم بمهرجان الخليج إيمانا منه بقيادته، وخبرة مديره الفنية ورصيده الكبير، وهناك من وجد في «مسابقة أفلام الإمارات» تحت إدارة السينمائي علي الجابري بديلا ضروريا ضمن تطلعات مهرجان أبوظبي السينمائي الوثابة لتشجيع الطاقات والمواهب المحلية.

والحقيقة هي أن ما وصلت إليه السينما في منطقة الخليج من حضور خلال السنوات العشر الماضية لم يكن ليتم أي منه لولا تلك المهرجانات الحاضنة. لقد أتاحت للمواهب أن تجيب عن سؤال مقلق: أين أعرض فيلمي إذا ما قمت به؟ فجأة صارت هناك شاشات عدة، بعضها مخصص لدول الخليج وبعضها عالمي يعرض أفضل ما لدى الدول الخليجية تقديمه. وصارت لدينا أسماء جيدة الوقع والنتيجة، مثل نجوم الغانم التي فازت في دورة مهرجان دبي الماضي بفيلمها «أمل»، والمخرج السعودي عبد الله آل عيّاف الذي عرف كيف يقدم أعمالا في معظمها فوق مستوى الكثير من الأعمال الأخرى، خصوصا فيلم «مطر» الذي يتعامل مع نسيج الذات بعناية شديدة، والمخرج الإماراتي خالد المحمود الذي نال أكثر من جائزة عن فيلمه الممتع فنا وكتابة «سبيل».

بالنسبة إلى السينمائيين الخليجيين، فإن أيا من هذه المهرجانات رافد مهم للغاية بصرف النظر عن التقييم الخاص بكل واحد. في بلدان ذات صناعة ثابتة ومستقرة ودائمة، فإن التمويل لأفلام قصيرة وأفلام تسجيلية عادة ما يأتي من مؤسسات إنتاجية متخصصة، شركات إنتاج تلفزيوني ومحطات تلفزيونية تنتج لخدمة قنواتها (كما تفعل «الجزيرة الوثائقية» هنا). الأمر ليس كذلك في منطقة الخليج بل يعتمد السينمائي على مؤسسات صغيرة وتمويل محسوب من أطراف بعضها خاص وغير منظم. المهرجانات أتاحت له دعما ماليا بطريقتين: عن طريق المساهمة في الإنتاج وتسويق مشاريعه في ورش ومؤسسات دعم، وعن طريق الفوز بالجوائز المالية المرتفعة. مائة ألف دولار كجائزة أولى لفيلم تكلّف أقل من ذلك في أحيان كثيرة يمكن أن يشكّل البديل الفعلي لاختفاء السوق التجارية، أمام مثل هذه الأفلام.

على هذا الأساس، فإن الرابح الأكبر في كل ذلك هو السينمائي الخليجي على الرغم من أن جملة من المشكلات الشائكة لا تزال مطروحة، من بينها غياب العناصر الخبيرة في العمل (كتّاب سيناريو ومديرو تصوير وفنانو تصاميم إنتاجية.. إلخ) وغياب التوزيع أيضا. هذه الحلقة التي لا تزال غائبة بانتظار أن يتدخل في الصورة موزعون محليون يقبلون إضافة الفيلم الخليجي القصير إلى برامجهم الطويلة، كما كان المعمول به في سنوات غابرة في طول وعرض أوروبا والولايات المتحدة. حقيقة أن هذا التقليد انحسر غربا لا يعني أن عليه أن ينحسر شرقا أيضا، وإلا ما الدور الاستثنائي والثقافي والاجتماعي الذي يلعبه الموزعون العرب لجانب دورهم التجاري؟

* الفارس المقنّع

* الحياة العصرية والكاميرات الخفية وغير الخفية تفرض على المشتركين في المظاهرات أو في حمل السلاح على أنظمة تتآكل من الداخل أو سواها، إخفاء معالم الوجه. وفي أوروبا، حين يتظاهرون، تجد كثيرين منهم يخفون وجوههم في «طاقية» رأس تشبه تلك التي نشاهدها في أفلام السرقات، وهم بحاجة إليها لأن المظاهرات، كما في أي مكان من العالم، قد تنقلب من سلمية إلى عراك ومشادات وضرب حجارة. وعوضا عن الطاقية في عالمنا العربي هناك الشال أو «الكوفية»، وهي تؤدي وظيفتها في حالتي البرد القارس والمجابهات العنيفة في الوقت نفسه.

أما في السينما فلديك أقنعة مختلفة. نعرف قناع زورو، الفارس المكسيكي الذي تصدى لأثرياء الإسبان لينقذ الفقراء من الضرائب، وهو مشهور لدى أجيال سابقة أكثر مما هو معروف حاليا، ولو أن أنطونيو بانديراس أحيا الدور قبل نحو عشر سنوات، و«الجوّال الوحيد» أو The Lone Ranger وهو شخصية وسترن لرجل أبيض تركه البيض ليموت في الصحراء، لكن هنديا اسمه تونتو يجده ويرعاه ويعيده إلى الحياة مستخدما أعشابا طبية يجيد استخدامها. حين يقف الرجل على قدميه يرتدي ملابس بيضاء ويعتمر قبعة من نفس اللون ويضع على وجهه قناعا أسود صغيرا، ثم ينطلق ليحق العدالة الغائبة في الغرب.

«ذ لون رانجر» عرض كحلقات سابقا. وشاهدت النسخ السينمائية التي ظهرت من الثلاثينات إلى عام 1981 باستثناء نسخة من عام 1938 (أخرجها جون إنغليش)، ونسخة قبلها بثماني سنوات حققها جورج ب. سيتز الذي كان من هواة أفلام الوسترن، ولو أنه لم يلق الشهرة ذاتها التي نالها أتراب آخرون. أعجبتني نسخة وليام أ. فراكر، الذي كان في الأصل مدير تصوير وامتهن الإخراج في بضعة أفلام كان هذا أحدها.

وفي الأسبوع الماضي، بوشر العمل على نسخة جديدة. هذه من إخراج غور فابرينسكي (صاحب جزأين من أجزاء «قراصنة الكاريبي») وبطولة جوني دِب (بطل «قراصنة الكاريبي»). وكانت والت ديزني تلكأت في الموافقة على المشروع الذي تموّله حين رفع إليها المخرج ميزانية وصلت إلى 250 مليون دولار. أكاد أرى جحوظ عيني رئيسها حين وصلت إليه الفاتورة، لكن المخرج أجرى تعديلات وخفض الميزانية إلى 210 ملايين (بسيطة).

وكنت أعتقد أن جوني دب هو من سيلعب دور الفارس الجوّال المتوحّد لكن طرفا من «ديزني» أخبرني قبل أيام أن جوني سيلعب دور الهندي، بينما سيقوم أرمي هامر (الذي شاهدناه في «ج. إدغا» مؤخرا) بدور الفارس المغوار. لكن تونتو، وعلى عكس السابق، لن يلعب شخصية مثل «تعال يا تونتو»، «اذهب يا تونتو»، بل ستؤول إليه البطولة في مناصفة فعلية (هذا إذا لم يستولِ على الاهتمام بأسره). وها نحن في الانتظار.

* بين الأفلام

* للنحل فوائد أخرى Journey 2: Mysterious Island

* الولايات المتحدة - 2012

* إخراج: براد بايتون

* ممثلون: دواين جونسون، مايكل كاين، لويز غوزمن، شون هتشرسون، فنيسا هدجنز.

* النوع: مغامرات.

* توقف العالم عن صنع أفلام حول الجزر النائية التي لا علم لنا بها. الأقمار الصناعية أثبتت أنه لم يعد هناك جديد مجهول، ومبارك علينا: بتنا نستطيع أن نمشي في أدغال الجنوب الأفريقي من دون خوف من الحيوانات المفترسة، لأن الإنسان روّضها عبر حلول ناجحة؛ اصطادها، قتلها، اعتدى على رزقها فماتت. هكذا بتنا ندرك أن طرزان لن يعود. وإذا ما عاد فليس للعالم الذي كان يعرفه من قبل.

«الرحلة 2: الجزيرة الغامضة» يستلهم من رواية جول فيرن «رحلة إلى مركز الأرض» طرفا من الحبكة. فمايكل كاين اكتشف أن المؤلف لم يكتب روايته من بنات أفكاره، بل إن هناك بالفعل جزيرة غامضة ومعزولة ومخفية عن الأنظار في المحيط الأطلسي. وها هو الآن هناك مع جهاز راديو يتراسل وحفيده (هترشسون) القلق عليه بعدما لم يعد يسمع منه شيئا. إنه يريد الذهاب بنفسه إلى تلك الجزيرة لكن زوج أمه هانك (جونسون) لن يدعه يقوم بالرحلة وحده، بل سيصرف وقته وماله لكي يصاحبه في هذه الرحلة. هنا يبدأ الشك في رجاحة عقل الرجل، لا المراهق. يستقلان طائرة متهالكة يقودها غوزمن ومعه ابنته (هدجنز) لقاء ثلاثة آلاف دولار. وما تلبث الطائرة أن تدخل منطقة جوية مضطربة تعطل مروحتها وتهوي بها فوق شاطئ الجزيرة. لا، لم يصب أحد بأذى، فالطائرة كانت على ارتفاع ناطحة سحاب الـ«إمباير ستايت» فقط، وليس بارتفاع برج دبي مثلا وإلا لكان الركاب تحطموا كالطائرة! من نفق ضيق يجد الأربعة أنفسهم في قلب الجزيرة التي تبدو بالغة الجمال بلاستيكيا. بعد قليل يجدون أنفسهم يمشون فوق البيض معتقدين أنها صخور طبيعية. عندما يكسرون قشر البيض تستيقظ السحلية الكبرى مدفوعة بمشاعر الأمومة وتبدأ المطاردة التي تعلم أنها ستنتهي على خير. وقبل أن ينتصف النهار ها هو الجد بنفسه (مايكل كاين) يستقبلهم في كوخه ويخبرهم أنه لا يمكن مغادرة الجزيرة قبل أسابيع من الآن. لكن هانك ينظر إلى بعض الماء المالح ثم إلى البركان الذي ينضح بحممه ويفتي: «الجزيرة ستغرق بعد ساعات». الجد سريعا ما يغير رأيه وعلى الجميع إسراع الخطى طلبا للأمان. بعد قليل يكتشفون وسيلة رائعة للإسراع، فالنحل فوق تلك الجزيرة متوفر وبأحجام مريحة. يمكن تحويله إلى بغل طائر وظهره يتسع لاثنين: الشاب والفتاة فوق نحلة معا (طبعا) وهانك وغوزمن فوق نحلة أخرى، ومايكل كاين بلا رفيق على ظهر نحلة ثالثة. وذلك النحل يطير بسرعة بالغة، لكن هناك جوارح هائمة في الجو وستهاجم النحل وراكبيها... وهل أزيد؟

خرافات الفيلم الفانتازية لا تنتهي وهي بالأبعاد الثلاثة، حتى لا يخامرك ريب في أن ما تراه غير قابل للتصديق. لكن على الرغم من كل ما يحمله من خيال جانح وعمق لا يتجاوز المليمتر الواحد، فإنه تمضية سريعة للوقت. ترفيه من ناحية ومضيعة رائعة للوقت من ناحية أخرى.

المخرج براد بايتون سينمائي آخر بخلفية أنيماشن (كما حال براد بيرد صاحب الجزء الرابع من «مهمة مستحيلة») وهو يُعالج موضوعه بالحس ذاته. لا شيء يقلقه؛ شيئا مثل توفير مصداقية أو بعض التردد في قبول الجاهز. طبعا لا ينسى الفيلم أن الطائرة تحطّمت والبركان ينفجر ولا بد من وسيلة أخرى للهرب. هنا يعود الفيلم إلى جول فيرن وتلك الغواصة الخفية التي تقف في الانتظار.

* شباك التذاكر

* تبادل مواقع بين الأول والثاني 1 (-) Dr. Seuss› The Lorax: $70,720,485 جديد | رسوم متحركة حول الصبي الذي يرغب في مواجهة الشرير داني ديفيتو 2 (-) Project X: $20,766,055 جديد | كوميدي شبابي عن مراهقين يؤمّون حفلة تشكل تغييرا طارئا في حياتهم 3 (1) Act of Valor: $12,808,325 هبوط | أكشن عسكري مصنوع للإثارة ومن دون ممثلين فعليين.

4 (4) Safe House: $8,200,142 ثبات | دنزل واشنطن في شخصية رمادية في فيلم جاسوسي جيد مع رايان رينولدز 5 (2) Good Deeds: $7,630,881 سقوط | دراما عاطفية خفيفة بين تايلر بيري وثاندي نيوتن كانت افتتحت قبل أسبوع 6 (3) Journey 2: The Mysterious Island: $6,702,266 تراجع | رحلة خارقة للعادة مع دوان جونسون إلى جزيرة وحوش ودينصورات 7 (5) The Vow: $6,336,007 هبوط | دراما عاطفية مع راتشل مكأدامز وشانينغ تاتوم تنجز نجاحا فائقا 8 (7) This Means War:$5,610,444 هبوط | حادثة سيارة تترك راتشل ماكأدامز في غيبوبة.. كذلك المشاهدون 9 (6) Ghost Rider 2: $4,293,052 سقوط | من عل بالنسبة لنيكولاس كايج وعلى أكثر من نحو 10 (23) The artist: 3,008,210 صعود | الأوسكارات التي حصل عليها هذا الفيلم دفعته إلى القائمة

* سنوات السينما

* 1918 | الحلقة الثانية

* آخر الأفلام القصيرة (من بكرة أو بكرتين) مثلتها ماري بيكفورد، التي كانت واحدة من أهم نجمات ذلك الحين، ورد في عام 1918 تحت عنوان «مائة في المائة أميركي». بعض المراجع تُفيد بأن المخرج هو آرثر روزن الذي كان على موعد بعد عام لتحقيق فيلم مغامرات في أرض العرب عنوانه «صحراء» بينما تعتبر مراجع أخرى أن المخرج الفعلي مجهول. في ذلك العام شهد العالم بضعة أفلام كوميدية من تشارلي تشابلن وأخرى من د. و. غريفيث. بعض أهم الأعمال الأخرى لذلك العام:

The Outlaw and His Wife سويدي للمخرج فكتور سيوستروم The Blue Bird | المخرج الفرنسي الهوليوودي موريس تورنير عالج هذه الفانتازيا الطفولية A Dog›s Life | واحد من كوميديات تشارلي تشابلن النيّرة.