أخبار فنية

TT

* أحمد الهرمي يسير بعكاز وكرسي متحرك..

* تعرض الملحن الفنان أحمد الهرمي لكسر في رجله اليسرى بعد سقوطه أثناء ممارسته الرياضة الأسبوع الماضي. ونقل على أثر ذلك إلى المستشفى ونصحه الأطباء بعدم التحرك كثيرا والراحة في المنزل. الهرمي الذي يسير «بعكاز» منذ إصابته لم يتوان في المغادرة بجانب رفيق دربه الفنان راشد الماجد إلى جدة لأداء مناسك العمرة قبل يومين حيث قضى العمرة بالكرسي المتحرك. الهرمي قال لـ«الشرق الأوسط»: «استغللت فترة راحتي وجلوسي لتقديم جمل لحنية جديدة لشعراء خليجيين، من بينها أعمال للشاعر السعودي ساري ستسمعونها قريبا وأعمال بصوت الفنان الكبير راشد الماجد».

* أبو بكر سالم يغادر إلى ألمانيا للعلاج..

* يغادر الفنان أبو بكر سالم إلى ألمانيا بعد غد (الأحد) لإجراء فحوصات طبية، وفور انتهائه من رحلته العلاجية في ألمانيا سيتجه إلى النمسا لقضاء فترة نقاهة وسيكون بجواره أم اصيل ونجله أحمد.

وأكد أبو أصيل لـ«الشرق الأوسط» أن حالته الصحية جيدة ولكنه يفضل إجراء فحوصات ومواصلة العلاج بالشكل الصحيح والسليم حسب نصائح الأطباء. وفور عودته من رحلته العلاجية سيوجد أبو أصيل في مدينة دبي بجوار أبنائه وأصدقائه. وكان من المفترض مغادرة أبو بكر سالم إلى ألمانيا أول من أمس الأربعاء ولكن رحلته تأجلت إلى بعد غد الأحد.

* راشد الماجد: والدتي حالتها تتحسن.. وأتمنى من جمهوري الانتظار

* يبدو أن الفنان السعودي راشد الماجد ليس متذوقا للفن فقط، فهو أيضا محب لكل شيء جميل، لذلك يوصف راشد دائما بين جمهوره العريض وعشاق فنه والوسط الفني بأنه الأفضل في الاختيارات الغنائية؛ حيث يختار الجملة اللحنية والشعرية بعناية فائقة. لذلك تجد راشد في حياته الشخصية حريصا على الاختيارات المميزة والفريدة سواء من حيث اختيارات ماركات الملابس أو نوع السيارات أو الأكلات الخليجية والعربية. فهو محب للمنسف الأردني ورغم حبه لهذه الوجبة الدسمة، إلا أنه يحاول الابتعاد منها بين الحين والآخر خوفا من السمنة ولكن يعود للاشتياق في أكثر الأحيان. وراشد الماجد حين يزور المنطقة الغربية يسأل دائما عن أفضل الأكلات الشعبية في مكة المكرمة والمدينة المنورة فهو محب أيضا لـ«المنتو» و«اليغمش» و«المطبق» وهي أكلات حجازية يتذكرها الفنان السعودي حين قدومه إلى جدة. وراشد الماجد يحن دائما لطفولته وحياته القديمة رغم صعوبتها فهو لا يزال يحتفظ بدراجته النارية التي كان يقودها حين كان صغيرا حيث يضعها حاليا في صالة منزله لتكون أمام عينيه بشكل يومي ويرتبط من خلالها بطفولته وتلك اللحظات الجميلة. راشد الماجد ترك والدته ليوم واحد وهي التي ترقد في أحد مستشفيات البحرين مغادرا إلى جدة لأداء مناسك العمرة والدعاء لها، وفور انتهائه من أداء العمرة غادر فورا ليكون ملازما لوالدته وحنونا لها مثل حنيتها عليه، وعاد لكي تفتح عيناها لتجد راشد أمامها ينتظر هذه اللحظة. فيما أكد راشد الماجد مساء أمس لـ«الشرق الأوسط» أن والدته في تحسن وهو الآن بصدد نقلها إلى غرفه أخرى وأن «الأطباء يطمئنوننا بين الحين والآخر أن حالتها في تحسن».