أخبار فنية

TT

* محمد عبده يغني «الحكاية» للشاعر عبد اللطيف آل الشيخ

* انتهى فنان العرب محمد عبده من تركيب صوته على عمل جديد سيرى النور قريبا ويراهن عليه كاتبه وملحنه. والعمل يحمل عنوان «الحكاية» حيث انتهى من عمل اللمسات الأخيرة عليه. وهو من كلمات الشاعر السعودي عبد اللطيف بن عبد الله آل الشيخ وألحان الفنان يوسف المهنا الذي وجد في القاهرة طيلة الأسابيع الماضية لتنفيذ العمل موسيقيا فيما ركب محمد عبده صوته الأسبوع الماضي. العمل تقول كلماته: الحكاية.. إنك أجمل.. من تفاصيل الحكاية.. وإنك أكبر من كلامي.. وكل ما تكتب يدي. كل يوم احبك انتي.. من البداية للبداية.. أبتدي بك.. وابتدي بك.. وابتدي بك وابتدي.. كيف قلبي ما يلاقي.. فيك أبد حد الكفاية.. وفيك ألاقي يا اشتياقي.. كل لحظة موعدي.. إنتي من هيبة جمالك.. تحسدك حتّى المرايه.. صرت اخاف انّك لحسنك يا حياتي تِـحْسِدي.. كيف ما اوصل وانتي دربي.. وأبجديات الهداة.. كيف أضيع وغصب عنّي.. فيك أرجع أهتدي.. الوسيلة لقلبي انتي.. وبك أبرر كل غاية.. يا وجودي.. ويا أكيدي.. ويا زماني السرمدي.. كيف مأرضي بك غروري.. وانتي للإكبار آية.. كيف ما أوفي لحبك.. وانتي حبك سيّدي.. النهاية.. ما عَرِِفــْها.. والهوى ما لا نهاية.. أعرف انـّي كل موتي فيك.. يعني مولدي.

* نبيل شعيل: أتخوف من عدم تقديم الكويت لمواهب غنائية

* يحل الفنان نبيل شعيل «بلبل الخليج» ضيفا على برنامج «يللا نغنّي» على «MBC1» مع لطيفة التونسية. ويستهل شعيل الحلقة بأغنية «جاني»، لتبدأ بعدها دردشة حول غنائه لبعض الأغنيات بلهجات عربية أخرى، ومدى نجاحه في إتقانها. كما تحدث شعيل عن أهمية أن تكون الأغنيات مفعمة بالأحاسيس أثناء تأديتها، وامتدت الدردشة لتصل إلى الحديث عن الفنان الراحل عبد الحليم حافظ وزيارته للكويت وأغنيته الوحيدة باللهجة الخليجية «يا هلي»، التي اختتم فيها شعيل الفقرة الأولى.

الحديث عن عمالقة الفنانين استمر ليتم التطرق إلى كوكب الشرق أم كلثوم، وتمثيلها في فيلم «سلامة»، ليغني بعد ذلك شعيل أغنية الفيلم «غنيلي شوي شوي»، ويتحدث في الفقرة ذاتها عن تجربته في غناء شارات المسلسلات، والفرق ما بين أن يكون ممثلا أو مغنيا وإمكان دخول عالم التمثيل في عمل مقبل. وفي الفقرة الثالثة، يتحدث شعيل عن إمكانياته الصوتية ودرجات الصوت التي يمكنه أداؤها، كما يتحدث عن تجربته كأول فنان خليجي يطلق أغنيات بلهجات عربية أخرى وينجح بها، وتنتهي الفقرة الثالثة بغناء لطيفة لأغنيتها «بحب في غرامك». وفي فقرة «تكريم فنان»، اختار نبيل شعيل الراحل طلال مداح ليكرمه، ليتحدث عن قيمة مداح الفنية وينهي شعيل الفقرة بأغنية «زمان الصمت».

أخيرا، تعود الدردشة إلى زمن الماضي ليتحدث شعيل عن ألبوماته الـ26 التي أصدرها خلال مشواره الفني، وعن مخاوفه من أن لا تتمكّن الكويت من إبراز نجوم جدد في عالم الغناء. وفي مسك الختام، ينهي نبيل شعيل البرنامج بأغنيته «طبعا غير».

* الدراما البوليسية «Blue Bloods» على MBC Action

* عائلة يعمل كامل أفرادها على مر الأجيال في سلك الشرطة بمدينة نيويورك

* بدأت MBC Action، اعتبارا من 30 مايو (أيار) الماضي، عرض الدراما البوليسية المشوّقة «Blue Bloods» من بطولة توم سيليك. وتدور أحداث المسلسل حول عائلة «ريغان» التي يعمل جميع أفرادها في السلك الشرطة، على مرّ الأجيال. يلعب النجم توم سيليك - الذي اشتُهر سابقا بدوره في الدراما البوليسية الشهيرة «ماغنوم» - دور الأب فرانك ريغان الذي يُدير قسم الشرطة بمدينة نيويورك، فيما يعمل ابناه داني وجامي وكذلك ابنته إيرين أيضا في سلك الشرطة عينه، لتتداخل القضايا الأمنية والجنائية بالأحداث والعلاقات العائلية، في سياق درامي بوليسي قوامه التشويق والإثارة والأكشن.

* تُعرض الدراما البوليسية «Blue Bloods» على MBC Action أسبوعيا كل أربعاء في تمام الساعة 10:00 مساء بتوقيت السعودية.

* «MBC» تدعم روّاد الأعمال الشباب من خلال تأسيس «MBC Ventures»

* أعلنت «مجموعة MBC» عن دعمها لروّاد الأعمال الشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال تأسيس «MBC Ventures»، الذراع الاستثمارية المتخصصة في توفير رأس المال الأولي والتوسعي في مجال الإعلام والتكنولوجيا الإعلامية.

وقد جاء إطلاق «MBC Ventures» في وقت يزداد فيه إقبال الشباب على المحتوى الرقمي التفاعلي والترفيهي والتطبيقات الرقمية المعاصرة، حيث تعمل «MBC Ventures» على الاستثمار في المواهب العربية الشابة والمُبدعة، وتسخير قدراتها الكامنة، وكذلك الاستفادة من اختصاصاتها الدراسية والمعرفية في تطوير التكنولوجيا الإعلامية بكافة أشكالها سواء عبر أجهزة الكومبيوتر أو أجهزة الهواتف الجوالة أو الهواتف والأجهزة الذكية الأخرى التي تعتمد على التفاعل الرقمي عبر الإنترنت.

وفي سياقٍ متصل، استثمرت «MBC Ventures» في شركات ومواقع رائدة ومتخصصة في تطوير البرمجيات الرقمية وألعاب الفيديو والكومبيوتر. أولى تلك الاستثمارات كانت في شركة «Falafel Games»(www.falafel - games.com) الرائدة في إنتاج وتشغيل ألعاب الفيديو والكومبيوتر التفاعلية، ويديرها كل من فينس غصوب المتخصص في الربط بين إبداعات التكنولوجيا الصينية والحضارات الشرق أوسطية، ورضوان قسمية مخترع ألعاب الفيديو والكومبيوتر المعروف في الشرق الأوسط. وكانت «Falafel Games» قد أطلقت لعبة «فرسان المجد» «Knights of Glory» وهي أول لعبة استراتيجية متعددة اللاعبين (MMOSG) على الإنترنت، تستمد فكرتها من الفتوحات العربية.