* حسن عسيري يقيم حفل إفطاره السنوي بحضور أبطال «كلام الناس»
* أقام الفنان السعودي حسن عسيري حفل إفطاره السنوي في فندق «هيلتون» في مدينة جدة، وحضر الحفل نخبة من فناني مدينة جدة، ومنهم الفنان محمد بخش والفنان عماد اليوسف والشاعر صالح الشادي وغيرهم الكثير.
ولا يزال مسلسل «كلام الناس» يعرض على شاشة التلفزيون السعودي، وهو من إخراج رفيق دربه الفنان عمر الديني، حيث وضع الديني لمسات جميلة في خروج هذا العمل بالشكل اللافت، حيث وضع كل فنان في مكانه الصحيح، من بينهم الفنان حسن عسيري والفنان محمد الحجي والفنان عماد اليوسف.
* «واي فاي» يراهن على نجاح أسعد الزهراني وحبيب الحبيب
* اعتبر كثير من المتابعين أن برنامج «واي فاي» الذي يعرض على شاشة «إم بي سي»، عوض غياب «طاش ما طاش»، ورغم أنه يقدم وجبه خفيفة فإنه استطاع أن يحقق اهتمام المتذوق الخليجي وخاصة السعودي. بينما نجح طاقم العمل في تقديم شيء جديد ومختلف، وجاء رهان أحمد العساف، مشرف البرنامج، في محله حين راهن على تقديم مثل هذه التوليفة التي جمعت أسماء من السعودية والكويت. بينما ساهمت مشاركة كل من السعوديين أسعد الزهراني وحبيب الحبيب في رفع أسهمهما فنيا، حيث نجحا في تقديم أدوارهما بالشكل المطلوب.
* برنامج «الناس للناس».. جسر التواصل بين هيئة الإغاثة والمحتاجين
* علي الغفيلي يقدم «صوته» على أثير إذاعة «إم بي سي»
* جدة: «الشرق الأوسط»
* يجسد البرنامج الإذاعي «الناس للناس» الذي يبث عبر إذاعة «MBC – FM»، ويقدمه المذيع علي الغفيلي، مدى قدرة الإذاعة المسموعة على تأكيد حضورها في إيجاد بارقة أمل للكثير من المحتاجين، أو لمن طرقت المعاناة أبوابهم وضاقت من حولهم جدران الحياة، حيث جاء هذا البرنامج وبتعاون واضح من هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية، في إيجاد الكثير من الحلول للقضايا والمشكلات التي تواجه الكثير من الأسر والأفراد في المجتمع، وتمنحهم سبل العيش الكريم، فهيئة الإغاثة بدا دورها واضحا وفاعلا في تقديم يد العون والمساعدة للكثيرين منهم، وخصوصا لتلك القصص التي عبر فيها أصحابها عن مآسيهم الصعبة، حيث لم تتردد هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية في المداخلة اليومية عبر البرنامج من خلال د. عدنان خليل باشا أمين عام هيئة الإغاثة الإسلامية، لتكون بمثابة النبراس المضيء في إخراج المسلم من كرب هذه الحياة بعون الله سبحانه وتعالى.
من جهتها قدمت أم ماجد (وهي إحدى الحالات التي استضافها البرنامج) شكرها لهيئة الإغاثة الإسلامية التي تبنت المساهمة في رفع معاناته، بعد أن سمعت شكواها، حيث تمر أم ماجد بضائقة مالية وصعوبات صحية وتكالبت عليها الديون وضاقت بها الحال، وباتت ليس لديها المقدرة لتسديد إيجار المنزل الذي يؤويها، فهي مطلقة وتعول أربعة من الأولاد أحدهم معاق بسبب إصابته منذ سنوات بالتهاب السحايا، فهي تؤكد أن أي برنامج علاجي ممكن أن يدخله ولدها المصاب بالإعاقة قد يكلفها مبلغ أربعة آلاف ومائتين شهريا، فهي لا تستطيع أن توفر هذا المبلغ مع متطلبات الحياة وتكاليفها الصعبة، وأشارت أم ماجد بقولها: «إن شاء الله يكون فعل الخير في موازين حسنات كل من يقوم به»، منوهة في سياق كلامها بأن برنامج «الناس للناس» يعتبر «كشمعة مضيئة لعدد كبير من المحتاجين، فهو بمثابة منبر إعلامي يصل إلى الناس من خلال صوت المعاناة، فهو يدعو للخير والمحبة والتكافل بين الجميع، بالجود والإيثار والعطاء، وأن يكونوا مثالا للذين يقدمون الخير لليتامى والأرامل والعاجزين والمرضى».