* دورة لتطوير فنيي الصيدلة السعوديين تستضيفها المدينة المنورة
* تنطلق صباح يوم السبت المقبل فعاليات الدورة التدريبية لفنيي الصيدلة وذلك بالتعاون مع المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة ولمدة 50 يوما. وقال الدكتور خالد بن محمد الحازمي مدير عام التدريب والابتعاث بوزارة الصحة السعودية ان الدورة موجهة لفنيي الصيدلة من خريجي المعاهد والكليات الصحية لتطوير مستوى الكوادر الوطنية وذلك حرصا من الوزارة لرفع كفاءة العاملين بالصيدلة العلمية والعملية والارتقاء بمستواهم المهني واكسابهم مهارات جديدة. يذكر ان عدد الصيادلة بجميع القطاعات الصحية يبلغ 5387 منهم 985 سعوديا بنسبة 18.3 في المائة، مع ملاحظة أن 99 في المائة من الصيادلة العاملين بالصيدليات الخاصة من غير السعوديين، مشيرا الى أن هذه الدورات التطويرية تساعد على رفع مستواهم والاطلاع على المستجدات في عالم الصيدلة.
* 200 ألف معلم ومعلمة في السعودية يخضعون لبرنامج رعاية صحة الفم
* وجه وزير الصحة السعودي الدكتور حمد بن عبد الله المانع بتنفيذ المرحلة الثانية للبرنامج التدريبي لمعلمي ومعلمات المرحلة الابتدائية لتعزيز رعاية صحة الفم والأسنان لدى طلاب وطالبات المدارس الابتدائية والذي تنفذه وزارة الصحة في إطار خططها للارتقاء بخدمات طب الأسنان في المملكة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية ووزارة التربية والتعليم. واوضح الدكتور محمد بن عبد الله الرافعي مدير إدارة طب الأسنان بوزارة الصحة أن هذا البرنامج جاء متوافقاً مع شعار منظمة الصحة العالمية لهذا العام في تغيير الأنماط والسلوك الصحي الجيد بين أفراد المجتمع. يذكر أن الأبحاث التي أجريت مؤخراً أشارت إلى أن 80 في المائة من سكان السعودية لديهم مشكلات صحية في الأسنان واللثة.
* ورش فنية ومعرض لرسومات الأطفال بالأوبرا المصرية
* تجربة جديدة لرعاية الأطفال الموهوبين دشنتها الأوبرا المصرية من خلال مجموعة من الورش الفنية في مجال الرسم اقامتها بالمكتبة الموسيقية وتستمر حتى نهاية الشهر الحالي.
وقررت دار الأوبرا اقامة معرض متنوع للأعمال المتميزة لناتج هذه الورش بالقاعة. ويضم المعرض أعمال نحت وخزف ورسم وتصوير زيتي وتشكيل بالورق وخامات مهدرة صنع منها الاطفال نماذج حية.
وتقول الفنانة فايزة عبدالمنعم مديرة عام المتاحف والمعارض بدار الأوبرا المصرية هذا النجاح سوف يساعدنا على الاستمرار والتطوير، كما أن اقامة معرض للناتج الخاص بورش الاطفال سوف يوسع المشاركة ويشعر الاطفال بقيمة الفن الذي صنعوه ويجعلهم يستمرون في المجال ذاته.