وافقت سلسلة متاجر «بارنيز» للسلع الفاخرة في ولاية نيويورك على دفع 525 ألف دولار وتنفيذ إصلاحات، بعد اتهام متجرها الرئيس في مدينة نيويورك باستخدام التنميط العنصري كتكتيك مضاد للسرقة.
وتأتي هذه التسوية بعد أن وجد تحقيق أن «عددا غير متناسب من الزبائن الأميركيين من أصول أفريقية ولاتينية يتم اعتقالهم لما يتردد عن سرقتهم سلعا معروضة أو ارتكاب جرائم احتيال تتعلق ببطاقات الائتمان».
وبموجب الاتفاق، ستدفع «بارنيز» أكثر من 500 ألف دولار في شكل رسوم قانونية وغرامات، وستعمل مع «مستشار في مجال مكافحة التنميط».