(حياة جيدة: العمل في الصحيفة ومغامرات أخرى) المؤلف: بين برادلي .
الناشر: سايمون وشوستر ـ 1995 .
نبذة: قصة الحياة المشوقة والمليئة بالأحداث للصحافي الأسطوري بين برادلي، وكيف حوّل صحيفة صغيرة إلى واحدة من أهم وأكثر الصحف احتراما في العالم. وقد اشتهر برادلي بدوره في كشف فضيحة «ووترغيت» في صحيفة الـ«واشنطن بوست» (وقد أنتجت هوليوود عام 1976 فيلما حول هذه القصة بعنوان «أول ذا بريزدينتس مين» ). ويصحبنا برادلي عبر الكتاب في رحلة تبدأ من جامعة هارفرد إلى مختلف الحروب التي شهدها، إلى قمة نجاحه على رأس الـ«واشنطن بوست»، لنرى كيف استطاع هذا الرجل تغيير الصحافة والسياسة الأميركية.
* «ريبورتنغ فروم واشنطن» (المراسلة من واشنطن) المؤلف: دونالد أ. ريتشي .
الناشر: أوكسفورد يونيفرستي بريس ـ 2005.
نبذة: يتحدث ريتشي عن التغيرات الدراماتيكية التي طرأت على مهنة الصحافة خلال العقود السبعة الماضية، وتتضمن المناقشة آراء كتاب أعمدة مثل والتر ليبمان جوزيف السوب، درو بيرسون، إلى جانب آراء صحافيين استقصائيين مثل بول واي. اندرسون. كما يتضمن الكتاب نبذة عن تاريخ الأخبار التلفزيونية، من أول أيام برنامج «مييت ذا برس» إلى دخول قنوات الـ«كايبل» وصعود الـ«سي أن أن»، وصولا إلى الصحافة الإلكترونية وظهور المزيد من الوجوه النسائية الصحافية بعد أن كانت هذه المهنة مرتبطة حكراً بالرجال.
* «غيتينغ ذا هول ستوري: ريبورتينغ اند رايتنغ نيوز» (الحصول على القصة كاملة: المراسلة وكتابة الأخبار) المؤلف: شيرل كي غيبس، توم وارهوفر.
الناشر: غيلفورد بريس ـ 2002.
نبذة: كتاب يجمع كل ما يحتاجه من يريد البدء بمهنة الصحافة، ويعلم الكتاب طرق تغطية الأخبار وكتاباتها، كما يشرح دور الصحافيين في المجتمعات الديمقراطية. ما يميز هذا الكتاب هو الشروحات المفصلة، وتمارين وأسئلة للنقاش في أسلوب يجمع بين خبرة المؤلف في صالات التحرير وصفوف الدراسة. فصول الكتاب تنقل القارئ في كل مراحل عمل المراسل مثل جمع الأخبار، اجراء المقابلات، الكتابة بوضوح، ترتيب المقالات، والعمل مع المحررين والمصورين.
* «انترفيورز هاندبووك» (كتاب المحاور) المؤلف: جون برادي .
الناشر: كالمباش بابلشينغ كومباني 2004.
نبذة: دليل كل صحافي ومراسل لإجراء الحوارات والمقابلات، بدءا بكيف يتم أخذ الموعد واقناع الشخص المراد بالقبول باجراء اللقاء، إلى كيف يتم إعداد الأسئلة وكيف يتم طرحها. ويرى الكاتب (صاحب كتاب حرفة المقابلة «كرافت اوف انترفيونغ») أن المقابلات بالنسبة لتقرير المراسل هي أشبه بالافعال في الجملة، فكما لا تكتمل الجملة بدونها، لا يكتمل التحقيق أو التقرير بدون مقابلة.