بريد الإعلام

TT

* تعليقات على مقال ديانا مقلد «سمير قصير.. اغتيال الرمز»

* إنه الإرهاب يطل بأنيابه ويكشر عن أسنانه الحادة، فهل انتفض المارد من قمقمه؟ هل هي بداية النهاية لمسلسل الاغتيالات والتصفيات الجسدية؟ نعم، إنه اغتيال الرمز كما تقول ديانا، إنهم يرعبون ويخرسون أمثاله من الصراخ وقول الحقيقة التي لا يريدون السماح لها بالظهور.

(د. عـيـدروس عـبـد الـرزاق ـ المملكة المتحدة)

* شاء القدر أن يكون الرمز من اليسار اللبناني وكأنه كتب على هذا التيار ان ينكسر شعاعه في كل مرة يحاول هذا الشعاع المرور عبر النفق المظلم الذي نعبره اليوم في صراع لا نعرف اهدافه ولا نتوقع نتائجه. ذنب سمير أنه كان لديه رؤية وكان يحلل الاحداث خارج نطاق الوطن في جغرافية حرم فيها التحليل ومنع فيها التفكير. عندما اغتيل كمال رددنا «سيبقى فينا وسينتصر» واليوم نكرر القول ونقول ستبقى فينا يا سمير وسننتصر.

(شادي عبد الباقي ـ عمان)

* مما لا شك فيه أن القوى الظلامية المتحجرة تعتبر كل صاحب قلم شريف ونزيه هو عدوها الأول، جريمة اغتيال الزميل سمير قصير لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة في عالمنا الذي للأسف سيطر عليه المتحجرون. في العراق تم اغتيال أكثر من 60 صحافيا عراقيا نزيها وشريفا اغتالتهم يد الغدر والإرهاب، ومن المؤسف أن يطل علينا أنصار الإرهابيين من بعض الكتاب العرب، عبر احدى الفضائيات العربية ويبرئون الإرهابيين ويلقون التهمة على الموساد والأميركان.

(أحمد الشمري ـ السويد)

* حول موضوع «حرب إعلامية مصرية بسبب الاستفتاء»

* الحقيقة أن الكل يبالغ، النظام الحاكم يبالغ في أن الغالبية معه وتود أن يحكم طوال العمر والصحافة المسماة بالقومية والاجهزة السمعية والبصرية تدفعه الى التصديق مع انها بلا مصداقية، والمعارضة الموجودة من زمان هي معارضة كلاسيكية ليست لها الشعبية الكافية، كل ما لها هي صحف تطلق العبارات النارية بدون ان يكون لها موقع قدم في الساحة، اما الصادقون وهم الغالبية العظمى ومعهم حركة «كفاية» و«الاخوان» فكل ما يبتغونه من الاثنين ان يعطوا لهم الفرصة في الاختيار فهم قادرون على ذلك.

(محمد فوزى طه ـ مصر )

* لا المعارضة لها شعبية ولا الحزب الوطني، والمواطن المطحون تشغل باله مسائل أخرى عديدة بعيدا عن السياسة، فكيف يذهب للاستفتاء وهو جائع وليس معه ثمن تذكرة الأتوبيس.

(فادية عبود ـ مصر)

* في زمن الساندويتش والفيديو كليب ... كان لا بد ان نتوقع ظهور ما نستطيع تسميته معارضه كليب.. وهي معارضة ليس لها اي وزن في الشارع .. وانما كل ما تستطيع فعله هو الإثارة والصراخ امام الكاميرات والفضائيات. هشام الصادق

* حول موضوع «قناة العقارية»

* قناة رائعة جدا، والقائمون عليها يشكرون على عملهم والبرامج والأخبار العقارية المتميزة التي تخدم الوطن والمشاهد.

(فهد الصالح)