بريد الاعلام

TT

إيران.. إلى أين؟

* تعقيبا على مقال ديانا مقلد المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي بعنوان «تساؤلات إيرانية» أعتبر انها تساؤلات تدور في العالم حول الوضع الإيراني وإلى أين تتوجه دفة الأمور بالسفينة الإيرانية، تتقاذفها أمواج متلاطمة لبحر هائج مضطرب. حتى أصبحت إيران بلدا لا تشرق فيه الشمس، فالكوة الصغيرة التي كان يتنفس منها البعض ولو لفترة بسيطة قد أغلقت تحت التهديد الدائم بالإقفال والاحتجاز. إن مقتل زهرة الصحافية الكندية من أصل إيراني، أدى إلى توتر العلاقة بين كندا وإيران، فانتقدت الحكومة الكندية وبأعلى مستوى مقتل مواطنتها البشع على أيدي سجانيها، لقد أطفأوا شمعة حاولت أن تبدد ظلام طهران، ولكن إيران تمضي في غيها غير مكترثة باحتجاج العالم، ولا بإضراب إصلاحي ذي عيار ثقيل مثل غانجي كتبت عنه الصحف العالمية مشيدة بسجله ونضاله .

د عـيـدروس عـبـد الـرزاق الصومالي المملكة المتحدة [email protected]

* ليس على حساب الآخر

* لفتني الحوار الذي أجرته «الشرق الأوسط» مع مدير القناة الأولى للتلفزيون السعوي سليمان العيدي في الاسبوع الماضي، وأود أن أقول إنه حان الوقت لينفض التلفزيون السعودي الغبار عن نفسه، وأن يواكب العصر. لا بأس ببعض البرامج، لكن يجب أن لا تكون حجة لإهمال البرامج المنوعة الأخرى، لأنه يجب على الشخص إذا قام بعمل أن يتقنه، كما جاء في سنتنا الشريفة.

عبد العزيز الفايز السعودية

* الغياب.. ليس مستغربا

* تعقيبا على موضوع «الملاحق التعليمية.. غائبة وان حضرت» المنشور في 24 يوليو، فأنا لا أجد غياب الملاحق المتخصصة بالتعليم أمرا غريبا في العالم العربي.. ذلك لأنني أعتبر أن التعليم لا يزال ليس الأولوية في الكثير من البلدان.. وإلا فكيف نفسر مستوى الأمية المثير للشفقة في عالمنا العربي؟ ناصر الحق المملكة المتحدة [email protected]

* الصحف المستقبلية.. تكلف أقل

* أعتقد أن المعلومات التي احتواها الحوار مع رئيس تحرير الـ «فاينانشال تايمز»، أندرو غويرز في 18 يوليو الماضي، قيمة للغاية، ومع التطورات التي تحدث عنها في العمل بالصحف، يبدو أن الصحف المستقبلية لن تكلف الكثير لانتاجها.

احمد الحامد الولايات المتحدة [email protected]

* رؤية أوسع

* نشكر «الشرق الأوسط» على إجراء هذه الحوارات الغنية بالمعلومات مع كبار الشخصيات الإعلامية سواء في العالم العربي أو في الغرب واخرهاالحوار مع رئيس تحرير الـ «فاينانشال تايمز»، أندرو غويرز في 18 يوليو الماضي.

محمد حسن بيروت لبنان

* لا أمل.. للسلام

* تعقيبا على موضوع «إعلان يروج للسلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين.. يغيب عن وسائل الإعلام» المنشور في ملحق «إعلام» الاسبوع الماضي، فأنا لا أجد ذلك مستغربا. لأن الإعلام العربي منهمك في بث مشاهد القتل والذبح وخطف الرهائن، ولا مكان فيه للسلام أو الحمائم. ومع سياسة التمويه والتعتيم التي تمارسها اسرائيل، فلا أجد أملا بالسلام على الاطلاق.

سعيد المهري عمان [email protected]