بريد الاعلام

TT

* انتقاد .. دون مشاهدة > تعقيبا على مقال «هل كان مسلسل الحور العين ضحية». ارى ان المسلسل ضعيف ولا يشاهده احد! مشكلة المسلسل هي أنه بلا هدف، عدا عن سقطات غير مفهومة فهم يتكلمون عن تفجير مبنى زين، هل هو أول تفجير ام آخر تفجير؟؟ ثانيا لباس الممثلين ابيض وغريب، ويذكرني بفيلم عمر المختار، وللعلم لم اشاهد مقطعا ولا حتى ثانية واحدة من هذا المسلسل!!.

ابو حمد ـ السعودية [email protected]

* النجاح نتيجة الجدل > تعقيبا على مقال «هل كان مسلسل الحور العين ضحية». ارى أن هذا العمل لا يرتقي للحد الادنى من التميز او الخصوصية. ونجاحه ـ اذا كان من يظن ان هناك نجاحا ـ فهو محصلة الجدل الذي دار قبل بداية العرض، والسبب بالطبع هو عنوان المسلسل فقط. اقدر جدا مخرج العمل، ولكن للاسف هناك العديد من الاعمال الجيده والراقية تعرض في شهر رمضان الكريم فقدت متابعيها، بسبب ما اتيح لهذا العمل من دعاية مجانية سبقت عرضه...

عبدالعزيز العقيل ـ السعودية [email protected]

* خيال الجمهور واسع > تعقيبا على مقال «هل كان مسلسل الحور العين ضحية». في الحقيقة ما كان متوقعا من مسلسل الحور العين اكبر بكثير مما يعرض الآن. ولكن من نظرة واقعية ماذا تريدون؟ فالمسلسل قصته قصة اناس طبيعيين كانوا يعيشون في مكان هادئ وأمن حياة طبيعية، لا يوجد فيها الا المشاكل الحياتية التي تحصل في اي مكان وأي زمان، المشكلة عند الجمهور الذي رسم للمسلسل صورة حالمة في خياله الواسع. ماذا ينتظرون؟ التفجيرات؟ سوف تأتي حلقة التفجيرات لكي لا تهدم احلامهم.

وسام عبد الله ـ السعودية [email protected]

* آسف على الصحافيين العرب > تعقيبا على مقال «مراسلون متخصصون في الكوارث الطبيعية». مما يؤسف لـه بالرغم من كثرة الصحـف والمجلات في الوطــن العربـي إلا أننا لا نرى مراسلين او صحافيين عربا متخصصين في تغطية الكوارث الطبيعية التي تحــدث في العالم.

جاسم محمد المدفع ـ الإمارات

* موظفون.. درجة ثانية > تعقيبا على موضوع «مراسل واشنطن بوست في العراق يعمل من دون عقد عمل أو تأمين» يؤسفني ان يتم التعامل مع الصحافيين العرب على انهم مواطنون درجة ثانية، فلا اعتقد ان أي مؤسسة اميركية او اجنبية كانت ستقبل ارسال مواطنها لمنطقة حرب دون تأمينه، وذلك لأنها محكومة بقوانين صارمة ولأن القانون يعاقبها ان فعلت. وهذا ان دل على شيء فانه يدل على النظرة الدونية للموظفين العرب في الشركات الاجنبية. ناصر الحق المملكة المتحدة

* ما أعجب السياسة > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «انتحار على الهواء» اقول اننا أصبحنا لا ندري كيف يمكن أن نصل إلى تلك الحقائق التي سوف يكون لها دورها في تحقيق الاستقرار والهدوء في المنطقة، بل إن كل يوم يمر علينا نكتشف فيه بأن هناك المزيد من الغموض هاشم ابراهيم ـ مصر