بريد الاعلام

TT

> تعقيبا على موضوع «الصحافيات السعوديات.. هموم كونهن «إناثا» الى جانب اعباء مهنة المتاعب». على الإعلاميات كسر هذه الحواجز ومواجهة العوائق التي تواجههن من خلال اثبات وجودهن وكفاءتهن التي تتوازى وتتساوى مع قدرات زملائهن الإعلاميين. النماذج الرائدة التي عرضتها الكاتبة سيمهدن الطريق لمن سياتين في المستقبل القريب، وبالاصح بدأن وانجزن في هذا المجال ورأيناهن يتفوقن أحيانا على زملائهن من الصحافيين. محمد عابد ـ السعودية [email protected] > تعقيبا على مقال «الو.. طهران», أقول عندما قامت الثورة الايرانية عام 1978 كتب الاستاذ أحمد بهاء الدين في «الاهرام» المصرية بأن الولايات المتحدة المعنية بالشأن الايراني منذ ما بعد الحرب العالمية الثانية على الاقل تدرك ان البركان الهاجع في ايران لسنوات طويلة قد ثار وانفجر، ولا بد لواشنطن ان تنتظر اربعين الى خمسين سنة حتى يهدأ وتتلاشى توابعه وان مخططي السياسات الاميركية على المستوى الكوني لا يرون مكانا لإيران ولا مدارا الا في فلك الولايات المتحدة، التي هي على استعداد للانتظار حتى تنضج الظروف وتتهيأ لاعادة المياه الى مجاريها بين واشنطن وطهران. فهل ما يجري من تطورات داخل ايران وفي المنطقة يفسر ما تنبه إليه بهاء الدين؟ دعونا ننتظر لنرى.

محمد محمد الهيصمي ـ اليمن > تعقيبا على مقال «الو.. طهران», أقول اننا في العالم العربي نكاد لا نعلم عن ايران شيئا الا من خلال الاعلام الغربي او التصريحات الحكومية وما عدا ذلك لا يوجد إعلام آخر ينقل الينا الصورة من داخل ايران، ولا ادري هل نظام الدولة وتركيبتها وعشرات المؤسسات الحاكمة والمتضاربة هي السبب؟ بل أشك ان الايرانيين انفسهم يعلمون شيئا عن سياسة بلادهم وربما هم مثلنا يسمعون عنها.

مصطفى خليل ـ السعودية > تعقيبا على مقال «الو.. طهران», أقول هناك قواعد تحكم العمل الصحافي وهذه القواعد منظمة بقوانين البلد والدستور فحين تحاكمين ايران وهي بلد من العالم الثالث له ديمقراطيته الخاصة به فما بالك فرنسا واميركا التي منعت قناة المنار من البث على اقمارها، سيدتي نحن نعيش عالما فيه ازدواجية بالمعايير، ستار الوائلي ـ الدنمارك > تعقيبا على مقال «الو.. طهران» لو ان ايران لم تمنع شبكة (سي ان ان) من العمل لما عرف المستمع الاميركي الخلل ولما سمع الاعتذار. ولكني اعتقد هذا ذكاء لكي يعرف كل من يتابع القناة بأنه كان هناك خلل وهو خطير.. اسلحة نووية تختلف عن برنامج او تكنولوجيا نووية. حاتم الجعفري ـ السعودية