بريد الإعلام

TT

> تعقيبا على قصة «اللوحات الإعلانية في السعودية تلجأ للنظارات للوقاية من الطمس». أرى انه موضوع رائع كونه استطاع رصد هذه الظاهرة التي بدأت في الإنتشار بكثرة، مع تحذيري من اتباع جميع المعلنين لهذه الطريقة، حيث انه بذلك سوف تكون الإعلانات متشابهة. مودي - المملكة العربية السعودية [email protected] > تعليقا على قصة «حرب على الأغلفة الفاضحة في بريطانيا» اقول ليتنا نقلد الغرب في العادات الحسنة.. فللأسف نجد أغلفة مجلاتنا والاعلانات العربية فى كل مكان تهين جسد المرأة. محمد بدر- مصر [email protected] > تعليقا على قصة «حرب على الأغلفة الفاضحة في بريطانيا» أقول انه من المفرح أن يتنبه البريطانيون الى أن العري إذا زاد عن حده إعلاميا تحول رويدا رويدا إلى ابتذال وإسفاف وامتهان لجسد المرأة حتى وإن رضيت هي بذلك.. أرجو أن يزيد وعينا بما يجري في العالم الغربي الذي يتحرك فيما نبقى نحن العرب في جمود.

جمال سالمي - الجزائر [email protected] > تعقيبا على قصة «صحافيون أكفاء لكنهم بلا سقف ولا عنوان» أقول ان العالم العربي من الضروري ان يتعلم من ثقافة الشارع هذه سواء في واشنطن او لندن. عيدروس عبد الرزاق جبوبة - المملكة المتحدة [email protected] > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «التحقق من الصورة: إثبات للمصداقية» اود شكر الكاتبة على هذه المعلومات. إن كل التحقيقات التي تشير اليها تؤكد ان هذه الصورة هي لسجين عراقي من سجناء ابو غريب، وسواء اكان اسم هذا السجين علي او محمد المهم ان الواقعة قد حصلت، ويفترض بالصحافة ان تظل تركز على ضرورة محاسبة المرتكبين لا تشتيت الأمر ووضع الضحايا محل اتهام. اؤيد ما تطرحه الكاتبة المحترمة من ضرورة المراجعة والاعتراف بالأخطاء، ويسجل لنيويورك تايمز اعتذارها لقرائها عن موقفها من اسلحة الدمار الشامل، وأتساءل ومعي الكثيرون متى ستراجع الصحافة العربية موقفها من هذا الموضوع ومن الكم الهائل من التهم التي كانت تروجها عن العراق؟

مصطفى ياسين «سويسرا» > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «التحقق من الصورة: إثبات للمصداقية» اقول انه لو سمح لأحد أن يدخل بعض السجون العربية ويلتقط صورا في أحد فروع الاستخبارات لألف البومات مريعة من الصور لا تمحى من الذاكرة وتفوق بملايين المرات ما تم في ابو غريب دون أن يستطيع صاحبها أو اي انسان ان يعترض او يرفع دعوى.

هاشم كوتي ـ السعودية