* تعقيبا على قصة «الإنترنت تهز عرش التلفزيون مجددا»، اقول انه في الواقع فإنّ التطور الطبيعي للاعلام هو الإنترنت، وذلك لأن الإعلام كان دائما يركب موجة التقنية الموجودة في كل عصر، فمن الكلمة المتلوة الى الورق الى الاثير فالصورة، والآن جاء الإنترنت ليجمع بين كل هذه الخواص.
ناصر سيف المملكة المتحدة [email protected] .
* سعدت كثيرا لخبر «فواصل من مجلة الى موقع فقناة تلفزيونية» وذلك لأنني لا اجد المجلة هنا في السودان والآن يمكنني الاطلاع عليها عبر التلفزيون ورحم الله الشاعر والفنان الامير طلال الرشيد وقد عملت مخرجا فنيا لفواصل في عام 1995 و1996م والى المزيد من التقدم والابداع يا فواصل وسلامنا لكل الذين يعملون بها.
سليمان عبد القادر السودان [email protected] .
* أبارك لكل طاقم «فواصل» الإلكترونية و المطبوعة والمرئية هذا المولود الجديد.
على أمل أن نفرح بتعيين رئيس تحرير يخلف الفقيد الكبير أبو نواف (طلال الرشيد). عبد الله العقلا المملكة العربية السعودية [email protected] .
* تعقيبا على موضوع (هل تفعلها «روز اليوسف»؟) اود شكر جريدتكم المحترمة على احترامها لعقلية القارئ ولكل أطراف القضية. لقد ساءني أن يتحدث المرشد العام بمثل هذه اللغة، فهو بالأساس ـ وإن اختلفنا معه سياسيا ـ رمز ديني، وديننا يحض على طهارة الكلمة كطهارة الروح والجسد، أنا أثق في سعيد شعيب (من حيث صحة كل ما كتب ) لكنني أتحفظ على توقيت النشر ومبرراته، وأعتقد أنه من الواجب على المرشد العام ـ أيّا تكن النتائج ـ أن يبادر بالاعتذار للشعب. بشير عيـّـاد مصر [email protected] .
* تعقيبا على موضوع (هل تفعلها «روز اليوسف»؟) اهدي هذا التحقيق المحترم الذي يغطي القضايا من كافة جوانبها بدون تحيز او فرض رأى معين إلى جميع الزملاء والكتاب بجميع وسائل الاعلام المقروء والمسموع والتلفاز لكي يجعل هذا التحقيق نبراسا له.
ان كلمة الشكر لهي قليلة ولا تفى لهذه الجريدة «الشرق الاوسط» لصدق معلوماتها ولسيرها على المنهج الصحافي السليم.
محمد بدر مصر [email protected] .
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «13 نيسان» أقول انه قليل في هذا الزمان من يستطيع الوقوف علناً وإعلان خطئه وإقراره بالذنب في إحدى مراحل التاريخ، ولكن لو سار بقية سياسيي لبنان تحديداً وبقية الدول العربية على وجه العموم لسقط الجميع وسقطت الكثير من المواقف والشعارات السياسية التي كانت ترفع سابقاً.
تجار الحرب في لبنان والذين كانوا أزلاماً للوصاية السورية أصبحوا يرفعون شعار رفض التدخل السوري في شؤونهم والمطالبة بكشف حقيقة الاغتيالات السابقة.
عملية الاغتيالات كانت تطال أشخاصاً بعينهم ولكن الحرب الطائفية أبادت الكثير من أبناء الشعب اللبنانية فهل يعترف قادتها بذلك وهي أخطر بنظري من الاغتيالات الفردية.
عمار تميم «الامارت العربية المتحدة».
* تعقيبا على موضوع (هل تفعلها «روز اليوسف»؟) اعتقد ان صحيفة روز اليوسف غير جديرة بالمصداقية لانها تبث الكراهية للاسلام والمسلمين، واعتقد ان عداءها للاخوان المسلمين بمر السنين كفيل ببراءة مهدي عاكف حتى لو اعترف بكلامه امام الملأ.
عبد الكريم يوسف الكويت [email protected] .