بريد الاعلام

TT

> تعقيباً على مقال ديانا مقلد «أخبار العراق بين الواقع والخيال». اقول ان المقال شديد الوقع على النفس، لأن الكاتبة فندت لنا حقائق كنا نجهلها من قبل، وإنني أؤيدها في كشف مثل هذه الممارسات غير الإنسانية والبشعة، والتي إن دلت على شيء، فإنما تدل على تجرد هؤلاء الناس من الإنسانية. كان الله في عون شعب العراق.

 محمد شاكر محمد صالح ـ المملكة العربية السعودية > تعقيباً على مقال ديانا مقلد «أخبار العراق بين الواقع والخيال». نعم إنها وقائع مرعبة ومروعة وتجاوزت في فظاعتها كل تصور. لكن السؤال من المسؤول عن كل ما يجري في العراق؟ المؤكد أن من يقترف تلك الجرائم، لا يمكن أن يملك ذرة من الإنسانية. الأسوأ من ذلك هو من يحاول تبرير أعمال هؤلاء أو يباركها، بل إن البعض الذي تجرد من إنسانيته بلغ بهم الأمر، حدّ الدفاع عن أولئك القتلة. إنها إفرازات ونتاجات لثقافة الرأي الواحد، الذي اتبعه صدام، مضافا إليها الممارسات العمياء لمن تلبسوا بالدين، والذين غاب عنهم أن عنوان الأديان هو الرحمة وصيانة النفس البشرية.

أحمد العلي ـ الولايات المتحدة > تعقيباً على مقال ديانا مقلد «أخبار العراق بين الواقع والخيال», اقول ان ما يصل للكاتبة وزملائها الإعلاميين سوى 10% مما يحصل في العراق، وتأكدوا وبدون مبالغة بأن معدل القتلى اليومي في العراق بدأ يغازل المئاتين. ومصيبتنا بأن الجميع يملك فرقا للموت دون استثناء، وآخرهم المقاولون اللصوص، الذين يجترون من أموال إعادة البناء ما سمح لهم بإنشاء عصابات تغتال كل من يفضح أمرهم. هيثم الغرابي ـ ميتروبوليتان (فرنسا) تعقيباً على خبر الورق البلاستيكي.. انتقام الإعلام المطبوع. أقول إن التقدم التكنولوجي يشمل جميع الميادين والمجالات، وعلى رأسها الاعلام بشتى أنواعه. لكنني شخصيا لا أتوقع انقراض الورق لأن قراءة الجريدة على الورق، لها طعم خاص. عزيز المعناوي ـ المملكة المغربية [email protected] > تعليقا على خبر، «محطة مصر».. فضائية تنطلق في مصر بتكلفة 2.5 مليون دولار. نأمل أن تكون إضافة متميزة، (بمعنى) مختلفة عن سابقاتها في الساحة الفضائية.. !! حتى نرى مصر بعيون جديدة ومبصرة.. وليس بعدسات.. خارجية!! السيد بن بيلا الكنتي ـ الإمارت العربية المتحدة [email protected]