بريد الاعلام

TT

المقاومة الإعلامية > تعقيبا على الحوار مع مدير قناة «المنار» عبد الله قصير، أعتبر أن المقاومة الإعلامية والصمود في لبنان .. يثبتان أن العرب ما زالوا بخير.. و قناة «المنار» التي قاومت العدوان الاسرائيلي ولا تنس أنك أهم جنرال في الحرب.. لعل اسرائيل فطنت لدوركم المحوري فحاولت اغتيال قناتكم نهائيا.

جمال سالمي الجزائر [email protected]

* إسرائيل تدعي الديمقراطية   > تعقيبا على الحوار مع مدير قناة «المنار» عبد الله قصير اعتبر ان ضرب اسرائيل لقناة المنار يدل على الوحشية والهمجية وعلى مدى عجزها وخوفها من مواجهة الحقيقة. ان «المنار» قناة اعلامية مثلها مثل اية قناة تقدم الخبر حتى ولو كانت تمثل طرفا مضادا لاسرائيل التي تدعي الديمقراطية وعدم اخفاء الحقائق لكنها تعمل عكس ذلك تماما.

عبد الرحمن عمر ـ مصر المملكة العربية السعودية [email protected]

* لولا الصحافة > تعقيبا على قصة «لبنان.. مأساة «دسمة» للصحافيين مجددا»، أقول انه بالرغم من ارتباط مهنة الجري وراء المتاعب والمصائب، وإقتاتهم عليها, فلاغنى للقارئ عن المعلومة والخبر من خضم الحدث بالصوت والصورة. وأصبح المتلقي متلهفا لمعرفة أدق التفاصيل ومتابعا شغوفا بها. فلولا الصحافة لظل القارئ في عتمة مما يجري، وهذا في حد ذاته يخلق تحديات شتى للصحافي الذي قد يدفع حياته ثمنا للبحث عن خبر وتغطيته بشكل جيد. وأتمنى أن تنقشع غشاوة الاحتلال عن لبنان ليعود بحلة أبهى لمحبيه.

عـيـدروس عـبـد الـرزاق جـبـوبـة الصومالي ـ المملكة المتحدة [email protected]

* فرق كبير > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «الظواهري.. عقدة إضافية في المشهد اللبناني» أقول إن تصريحات الظواهري حول المقاومة اللبنانية لا يمكنها ان تنتقص من قيمة تلك المقاومة؛ هناك فرق شاسع ما بين انصار الظواهري وانصار حزب الله. في الأقل انصار حزب الله لم تلطخ ايديهم بدم العراقيين والافغان، وأما تصريحاته تلك فإنها تأتي في إطار ردود فعل العالم حول موقف «القاعدة» من الصراع الحقيقي والميدان الحقيقي، وهكذا أطل الظواهري بتصريحات خجولة ومتلعثمة.

* ستار البصري ـ «ايران» «القاعدة».. صنعت في أميركا > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «الظواهري.. عقدة إضافية في المشهد اللبناني» أقول إن تنظيم «القاعدة» هو صنيعة وكالة المخابرات الأميركية، وهو يقوم بكل ما يفيد الأجندة الإسرائيلية الأميركية ابتداء من تشويه صورة الإسلام وإظهاره للعالم بأنه دين ذبح وقتل ودمار، وهو الآن يحاول أن يزج نفسه في المواجهة مع اسرائيل لإعطاء ذريعة بأن المقاومة اللبنانية شريك للإرهاب الأعمى. وبالتالي يكون هناك مبرر لإسرائيل في استهداف المدنيين في لبنان.

صاحب السامي ـ الامارت العربية المتحدة