بريد الاعلام

TT

* إسرائيل تخشى الإعلام اللبناني > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «إسرائيل.. حين تمارس إعلامها على اللبنانيين» أقول ان الكاتبة وضعت اصبعها على عين الحقيقة، واسرائيل تخشى الاعلام اللبناني، لانه الاعلام الوحيد الذي يستطيع ان يكشفها بموضوعيته ومهنيته وأدائه العالي الراقي، وهي مثلا في تبرير قصفها للمدنيين ان تقصف المساجد والمستشفيات حتي تعطي ايحاء للعالم ان المقاومة تختبئ بين المدنيين في المساجد والمستشفيات ولكنها فشلت بصمود وبطولة الاعلاميين الذين ينقلون الحقيقة. سام ـ المانيا [email protected]

* تحية لـ«كتيبة» المراسلات > تعقيبا على قصة «الحرب في لبنان تكشف عن قدرات كتيبة المراسلات العربيات» اود ان اوجه تحية لكافة العاملين والعاملات في المجال الإعلامي بأجزائه (المقروء ـ المشاهد ـ المسموع) في لبنان وفلسطين، وفعلا المراسلات العربيات كن على مستوى الحدث.

نايف محمد ـ المملكة العربية السعودية المعاناة لا تزال معقدة > تعقيبا على قصة «بغداد.. حيث تحذر عندما تقول أنا صحافي» أقول ان ما جاء في القصة واقعي جدا وإن معاناة الصحافي ما زالت معقدة، إلا أننا متفائلون بالرغم من كل ذلك بافاق واسعة للصحافة عندما تنتهي دوامة الدم؟   ريسان الفهد ـ البصرة ـ العراق [email protected]

* لا تعولوا على أخلاقيات العدو > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «إسرائيل.. حين تمارس إعلامها على اللبنانيين» أقول انه لا يفترض بنا أن نعوّل كثيرا على أخلاقيات العدو، هذا جيش دولة إسرائيل المحتلة وليس الجيش السويسري. أما استهداف اسرائيل لقناة المنار فهذا طبيعي، فتلفزيون الدولة من أول أهداف صواريخ العدو في أي معركة، والمنار في رأيي توضع في ميزان قناة الدولة المحاربة.

أما القنوات الأخرى فهي من أقل القنوات اللبنانية تغطية للأحداث، بل ولا يكاد يُلحظ تغيير ملموس في هيكل برامجها، لذا، كنت استغرب في الحقيقة من فكرة أن إسرائيل استهدفت الإعلام اللبناني لأنه يبث جرائم الحرب التي ترتكبها، في حين أننا كلنا نعلم جيدا أن التغطية الشاملة للحرب كانت تأتينا من قنوات إخبارية خارج لبنان.

لمى عبد العزيز ـ المملكة العربية السعودية