بريد الإعلام

TT

* الفكرة هي الأهم > تعقيبا على موضوع «الإعلانات التجارية السعودية.. أي لهجة تطغى؟» أقول إن الفكرة والاسلوب ومضمون الكلام اهم بكثير من اللهجة التي يؤديها اشخاص بعيدون عنها وتأتي النتيجة لهجة مشوهة ومقززة، وبالنهاية فان مردودها سلبي جداً على المنتج المراد ترويجه. ايضاً موضوع الدبلجة، اصوات خليجية مركبة على وجوه غير خليجية فتكون المحصلة كأنك تشاهد مسلسلاً مكسيكياً.

يوسف الجبيري ـ المملكة العربية السعودية [email protected]

* شرط أن تكون مفهومة > تعقيبا على موضوع «الإعلانات التجارية السعودية.. أي لهجة تطغى؟» أتوقع أن من الأفضل استخدام اللهجة التي تستخدم في المنطقة الأكثر طلباً لمنتج معين، أو كما هو مذكور بأن تستخدم أي لهجة بشرط أن تكون سهلة ومفهومة من المشاهدين ككل.

إبراهيم الكويتي ـ المملكة العربية السعودية [email protected] القيم المتشنجة > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «ظرفاء» اقول ان شخصيتي «مونيكا» و«روس» في مسلسل «فريندز» الكوميدي الأميركي الشهير هما شخصيتان يهوديتان، وفي كل مرة تذكر ديانتهما يكون الامر من قبيل النكتة. هل تتوقعين ان يحصل الشيء نفسه عن ديانة كاريكاتير ما في مسلسل كوميدي بدون ان يصدر احدهم فتوى تبيح دم المخرج؟ نعم ان الفكرة صحيحة وجميلة ولكن المشكلة كانت وما تزال في الوعي الجمعي والنفخ المستمر في منظومة القيم المتشنجة.

حسام مطلق ـ الاردن

* للفن دور كبير > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «ظرفاء» اقول ان الفن النظيف البعيد عن الانتهاكات والإباحية والاسفاف وسيلة جيدة لأرسال الرسالة الى البشر ومن الممكن ان يلعب الفن دورا كبيرا في التقريب بين الناس لأنه يعتمد كثيرا على الثقافة والتاريخ للشعوب ومن الممكن ان يغير من عاداتهم وسلوكهم.

محمد شاكر محمد صالح ـ السعودية