* نحن فقط > تعقيبا على مقال ديانا مقلد "كأن عاما لم ينقض" اقول نحن العرب فقط من يحتفل بنصر لا نصر له. لم اجد غيرنا يحتفل بانتصاراته من ايام السادات والآن ما يسمى حزب الله هو حزب ايران.. العدو بعد كل حرب حتى لو انتصر بها يحاسب أما نحن حتى لو خسرنا بها نحتفل ونشرب النخب على طريقتنا.
ناصر بن محمد المملكة العربية السعودية
* المعركة لم تنته > تعقيبا على مقال ديانا مقلد "كأن عاما لم ينقض" اقول ان حرب تموز 2006 معركة مفتوحة لم تنته والقول بأن النصر كان إيرانيا سوريا فيما يبقى لبنان يتخبط يفتح باب النقاش واسعا..
لبنان موجود على رقعة الشطرنج في لعبة الاستراتيجيات الإقليمية وكل التحركات مدروسة بدقة ومن كل الأطراف، والطبقة السياسية في لبنان من حيث تعلم أو لا تعلم مصيرها مرهون بما ترسمه هذه الاستراتيجيات على رقعة الشطرنج في لعبة قد تطول ..!! عبد المالك حراق «فرنسا»
* غير معقول > تعقيبا على موضوع وضع الاعلاميين مع «حماس».. أفضل أم أسوأ؟ اقول ان حالنا مع قضية الصحافي الان جونستون، فليس من عاقل يقبل أن يستمر هذا المهرجان الاحتفالي من حماس بتحرير هذا الصحافي، من دون تقديم مختطفيه الى تحقيق مهني وقضاء مستقل. وأما عن حرية الرأي.. فان اطلاق الرصاص على المسيرات المعارضة للحكم العسكري، ومنع الموظفين من التوجه الى أعمالهم بالقوة، واقتحامات الأعراس التي تنشد بها الأغاني الثورية، وسياسة (التحميس) الاجباري لمفاصل الحياة الغزية.. تشير الى نوع الحرية التي يمكن أن يحصل عليها العمل الصحافي الحر في القطاع. عماد الحميد المملكة العربية السعودية
* الاثنان يقيدان الحرية > تعقيبا على موضوع وضع الاعلاميين مع «حماس».. أفضل أم أسوأ؟ اقول ان ملخص التقرير أن الاثنين يقيدان حرية الصحافة ويعيقان عملها. أهم قضية لدينا نحن المسلمين أصبحت بين ايدي هؤلاء (اللهم اني بريء مما يصنعون). عبدالله العازمي، الكويت