بريد الإعلام

TT

* ما ذنبه؟ >تعقيبا على موضوع «قصة يوسف.. الصبي الذي احرقه الشر المشتعل في العراق». اتساءل ما ذنب هذا الطفل البريء حتى يضرموا النار فيه؟ هؤلاء ليسوا ببشر أسوياء، بل مجرمون وقتلة. حسبنا الله ونعم الوكيل.

حسين علي – البحرين

* ضحالة الأفق > تعقيبا على موضوع «كارتون.. ولكن» اقول ان فيلم حماس الكارتوني الذي انتجته ضد فتح هو إنتاج لفكر اقصائي، وهو دليل على ضحالة الأفق السياسي لجماعة أوهمت نفسها أنها صنيعة لا تخطئ. فالهراوات التي تنهمر على رؤوس وأطراف الفتية والأطفال في غزة، تشير إلى نوع هؤلاء الذين يتحكمون برقاب العباد هناك، فحماس وميليشياتها تعلم أنها سقطت في وحل الهزيمة الشعبية، وأن مسألة خروجها من جغرافيا المكان مسألة وقت ليس إلا. عبد الله الأحمد - المملكة العربية السعودية

* لا شيء يستحق الاعتراض > تعقيبا على موضوع «كارتون.. ولكن» لا أرى فيما شاهدت من لقطات الفيلم الكارتوني الذي انتجته قناة الأقصى التابعة لحماس أي شيء يستحق الاعتراض عليه. فهي رؤية قدمتها حماس لتعبر عن وجهة نظرها الخــاصة. وإذا كــانت مشــاهد الفيلم الكارتوني فظيعة بنظر البعض فما تعليقه فيمــا تفعله بعض الوسـائل الغربية من تشويه للدين الإسلامي وتصويرهم على أنهم من المتخلفين والمتوحشين. والشهوانيين للدم؟

سعود التميمي - المملكة العربية السعودية

* ثقافة أعمق > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «تزاوج هجين التطور والهمجية!» أقول ان على أي كاتب قبل أن يبادر بالكتابة أن تكون له ثقافة عامة شاملة وواسعة في كل المواضيع، خصوصا المواضيع التي سيقرأها الناس، وخصوصا عن الثقافة الدينية.

وليد خالد - فرنسا

* غياهب تعقيبا على مقال ديانا مقلد «تزاوج هجين التطور والهمجية!» أتفق مع الكاتبة الكريمة فيما ذهبت إليه، وأفهم صدق دواخلها ونبل مشاعرها الإنسانية، في ظل هذه الغياهب التي تخيم على مجتمعاتنا وأدعوها وغيرها من الكاتبات العربيات إلى مزيد من الإضاءات لفضح هذه المثالب المخزية، فلطالما تعجبت من ابتسار مفهوم الشرف واختصاره وتقزيمه لدى أهلنا العرب وقصره في دائرة، تضيق أحيانا، فلا تتسع إلا للمرأة أو جزء من جسدها، والسعي وفقا لذلك لإثبات رجولة الزوج أو الأب أو الأخ. مصطفى الخندقاوي، «المملكة المغربية»