* نتمنى له النجاح > تعقيبا على خبر «التلفزيون السعودي يرتدي ثوبا جديدا» اقول انه من الصحيح ان التلفزيون السعودي ظل فترة طويلة من الزمن على وتيرة واحدة ونمط واحد مما جعل كثيرا من المشاهدين يعزفون عن متابعته ولكن هذا لايعني ابدا انه غير قادر على التطوير والمواكبه فنتمنى له التوفيق والنجاح. خالد عبد الرحمن المملكة العربية السعودية
* تحديات وتطورات > تعقيبا على خبر «التلفزيون السعودي يرتدي ثوبا جديدا» اقول انه هناك تحديات وهناك قنوات جذبت المشاهد السعودي, وسحبت البساط من التلفزيون الحكومي. ومع هذا التحديث وهذا التطور للتلفزيون الحكومي، جعل المشاهد يرجع الى تلفزيونه الوطني الذي يحرص على شعبه من انتشار الافكار والاساليب الغريبة. علي محمد المملكة العربية السعودية
* الكثير من الحرية كالقليل منها > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «استفتاء دام» اقول يقال في المثل العربي الشائع «اللي يزيد عن حده ينقلب الى ضده»، فالحرية الاعلامية لا يصح بأي حال من الأحوال ان تكون على حساب أرواح ضحايا الارهاب واثارة مشاعر ذويهم، فالجماعات الارهابية التي نفذت العملية الاجرامية في الجزائر أخيراً وفي غيرها من بلدان العالم تمارس عنفا بدائيا يتناقض قولا وعملا مع مبادئ حقوق الانسان والقوانين العصرية والشرائع لكل الديانات السماوية وبالتالي تعتبر جرائم يعاقب عليها القانون فلا يعقل لمحرري «الجزيرة» التسابق بالنشر من دون مراعاة واقع شعوب العالم العربي والدول النامية وتروج ما يدعم اناسا، ينبغي مقاومة افكارهم التي تهدد حياة شعب اعزل في الطرقات والازقة ونشر الفزع في قلوب الابرياء وازهاق ارواحهم، لكل شيء حدود وكلما تجاوز حده تكثر اضراره النفسية والسياسية. ونطلب من قناة الجزيرة نت مراعاة واقع شعوب العالم العربي والدول النامية بوضع ضوابط لبعض البرامج المثيرة، علما أن الحرية الاعلامية سلاح ذو حدين فبالرغم من ايجابياتها من دون شك لاتخلو من سلبيات.. عبده سعد حامد السودان
* لا غرابة > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «استفتاء دام» اقول لا غرابة في وجود اعلام متمرد يصارع من اجل تخطي الخطوط الحمراء ليس لكشف الحقيقة كما يدعي وانما لفرض نظرية شعار القناة والتي تم التعليق عليها ذات مرة بالقول ان «الجزيرة» في شعارها (اللوغو) تغرق الكرة الارضية في المحيط لكي تخرج قناة الجزيرة، أي بمعنى آخر (انا ومن بعدي الطوفان) هذا ما تعرضه القناة كل يوم عشرات المرات قبل وبعد البرامج ونشرات الاخبار. الجزيرة وقنواتها ومواقعها ومن على شاكلتها مفيدة لنا لكي نتذكر دائما بأن هناك من يفكر ويتحدث وينظر الى القضايا بطريقة اخرى.
مبارك الودعاني المملكة العربية السعودية