بريد الإعلام

TT

* إنشاء قناة إسلامية > تعقيبا على الحوار مع رئيس مجلس ادارة مجموعة mbc الوليد آل إبراهيم أقول إن إم بي سي باتت من أنجح المجموعات الإعلامية ولكن العربية ينقصها البث المباشر، وكم اتمنى من إدارة mbc إنشاء قناة إسلامية لثقتي بأنها ستكون ناجحة مائة بالمائة، فهذه المجموعة لا تقدم على خطوة إلا بعد دراسة وإن قررت الإقدام فلن تتراجع أبدا. حسن السهيمي ـ المملكة العربية السعودية

* .. وأخرى للعلوم > تعقيبا على الحوار مع رئيس مجلس ادارة مجموعة mbc الوليد آل إبراهيم نتمنى ان تتبنى المجموعة الموهوبين الشباب والمخترعين العرب في مختلف المجالات بقناة نسميها قناة العلوم العربية لكي ننمي العلم والابداع فيه لأن العلم هو لغة عصرنا الذي نعيش فيه الآن. محمد شاكر محمد صالح المملكة العربية السعودية

* أعطونا الأدلة > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «عاجل: لبنان» أقول أن جماعة 14 آذار تقول إن الجهة المسؤولة عن الانفجارات معروفة فلماذا لا تذكر الأدلة التي لديها حتى نقف معكم ونؤيدكم، أما إذا كانت لا تملك أدلة فنرجو الكف عن توجيه الاتهامات التي أساءت للعلاقات بين البلدين وأدت لأول مرة لترسيم الحدود بين سورية ولبنان لكنها حدود بين شعبين وليس بين دول. عمر الجرف ـ المملكة العربية السعودية

* لا تملك تفسيرا > تعقيبا على مقال ديانا مقلد «عاجل: لبنان» أخطر ما في الموضوع أن أجهزة الأمن نفسها في أغلب التفجيرات (ان لم يكن كلها) لا تملك تفسيرا أبعد من الصورة، وهذه في رأيي هي المشكلة، فلطالما اعتدنا ان أجهزة الأمن والمخابرات لديها من الأسرار والأجوبة ما قد يخفى على الاعلام، لكن للأسف ما يحدث في لبنان من تفجيرات أضحى كما ذكر في المقال ظاهرة متكررة فقط، هوية المستهدف والمكان هما اللذان يتغيران. والأوقع أثرا في النفس في كل ما يحدث هو اننا جميعاً (كمسؤولين ومواطنين على حد سواء) نقف مكتوفي الأيدي في كل انفجار، وتعترينا هذه الحالات الثلاث:1- نظرة مريرة. 2-ذهول وصدمة كبيرة 3- علامة استفهام خطيرة. لا سيما حينما تكون الجهة المعنية بالاجابة وحل الألغاز هي نفسها لا تملك إجابة. ونحن نريد أن نعرف لا لشيء إلا لكي نتنبه من كل خطرٍ آتِ. لك الله يا لبنان وحماك من كل مكروه. دينا جليل (مصرية) ـ الكويت