بريد الإعلام

TT

لا تحولوه

* تعقيبا على موضوع «رجل المستحيل.. أول بطل عربي ورقي يتحول إلى السينما»، اتمنى ألا يحولوه إلى سينما، فنحن نحب شخصية أدهم صبري كما هو، ففي صغري كنت أحاول أن أجمع أكبر كمية ممكنة، وإذا تحول إلى سينما لن يكون مثل ما نقرأه.

طارق عطية ـ مصر .

لم لا؟

* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «إنها المقاومة». اذكر بما تفعله اميركا بهيمنتها على الاعلام أثناء احتلالها على العراق وهي مدعية الحرية الأولى في العالم، فلماذا لم تقم قائمة المدافعين عن الحرية والاعلام بالتصدي على التعتيم الاعلامي على أفعالها في العراق وأفغانستان؟.

محمد بن سعيد ـ فرنسا.

* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «إنها المقاومة». أحب أن أذكر أن الإعلام الأميركي بشكل خاص والإعلام الغربي بشكل عام هو من فضح الأفعال الأميركية في العراق وليس أي إعلام آخر.

أشكر الكاتبة على إضاءتها على هذا النوع من الحوادث، فالحرية الإعلامية يجب ألا تُجزأ، فنقبلها إذا كانت لمصلحتنا ونضرب بها عرض الحائط إذا خالفتنا.

عبدالكريم طاهر ـ فرنسا.

لنتعظ

* تعقيبا على موضوع «بيت صدام.. دراما عن واقع لم ينس بعد». اقول كأي شخص منّا، صدام حسين كان في نفسه الخير والشر، يمكننا التنديد بأفعال صدام حتى نرقد في القبر، ويتكرر مسلسله او ما شابهه في حياتنا، لكن ايضا لنا ان نتعظ وعلى طول الخط، فالحياة معقدة ونحتاج الى بعضنا بعضا كي نتفق على المسار الصحيح. النموذج السائد للاسف يتلخص في فكرة (ان اختلفت معي فستُمحق)، هذا ما يحصل في العادة، مع تفاوت الدرجة.

علاء احمد زكي ـ أستراليا.

[email protected]