* ربما!
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «الشبح» اقول ربما هذا الشبح ما زال حيا يُرزق ولم يتم اغتياله لأنه ليس هناك اي دليل يثبت ذلك سوى اعلان خبر انفجار سيارة حدث في دمشق، خاصة أن التوقيت والمكان مشبوهان، فالتوقيت حدث عشية الذكرى الثالثة لاغتيال الرئيس الحريري، والمكان هو مركز استخباراتي بامتياز يستحيل اختراقه، وعلى ما اعتقد أن المخابرات تتجسس على بعضها الا اذا كان الاغتيال بتنسيق سوري - ايراني وهذا حديث آخر.
سمر حسن ـ الولايات المتحدة
* غريب!
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «الشبح» اقول ان الغريب أن قناة العالم الفضائية بثت في نشرة الأخبار حينها شريطاً مصوراً لعملية الاغتيال التي وقعت في دمشق، ولم تعاود بثه أبداً، هل كان عماد مغنية كبش فداء، ولمن، ومقابل ماذا؟
مصطفى عاشور ـ المملكة العربية السعودية
* بكل براءة
* تعقيبا على موضوع «يا مستخدمي فيس بوك احذروا» اقول ان الجميل في الموضوع ان الناس دخلوا في موجة فيس بوك بدون تفكير وبكل براءة.. الغريب ان شخصا لو سألك في الشارع عن اسمك فلن تجيبه، ولكن لا يمانع 50 مليون شخص من نشر بياناتهم وصورهم الشخصية على موقع مفتوح للعموم!.
دانيال عيد - بريطانيا
* كل بلد على حدة
* تعقيبا على موضوع «وثيقة الاعلام العربي.. تقييد للحريات ام منع للانتهاكات ؟ » اعتقد انه من الافضل ان يجري كل بلد بنفسه معاييره الخاصة. ناصر سيف - بريطانيا