مجتمع الإعلام

TT

> أعلنت المنطقة العالمية للإنتاج الإعلامي في دبي، العضو في تيكوم للاستثمارات، أمس، عن إنجاز المراحل الثلاث المتبقية من وحدات الإنتاج مسبقة الصنع، البالغة تكلفتها 285 مليون درهم، التي أصبحت الآن جاهزة للإشغال ضمن المنطقة الحرة المخصصة لشركات الجرافيك والطباعة والنشر والتغليف، وتضم وحدات الإنتاج مسبقة الصنع البالغ عددها 106 وحدات، صالات عرض عالمية المستوى ومستودعات متعددة الاستخدامات، وقد تم إنشاء هذه الوحدات بشكل رئيسي لخدمة شركات الإنتاج الإعلامي، التي تسعى لبدء عملياتها في أسرع وقت ممكن، وتبلغ مساحة البناء ضمن هذه الوحدات 1.4 مليون قدم مربعة.

> أعلنت شركة ستروير كونسبت آوتدور لحلول التسويق الخارجية، توقيع اتفاقية مشروع مشترك مع «شوف»، الشركة المتخصصة في الإعلانات الخارجية والتابعة للمجموعة الإعلامية العربية «هدف»، التقدم بمناقصة للفوز بالعقد الحصري للإعلانات الخارجية في مترو دبي، وسينجم عن هذا التحالف تشكيل كيان ثالث يديره مجلس إدارة يتألف من ممثلين عن كل من ستروير كونسبت آوتدور والمجموعة الإعلامية العربية. وسيتيح الاتفاق للتحالف الجديد الاستفادة من الخبرة الطويلة لشركة ستروير الممتدة على 142 عاماً، وقدراتها في البحث والتطوير في الإعلانات الخارجية، والاستفادة كذلك من فهم المجموعة الإعلامية العربية للأسواق المحلية لتطوير هذه الفرصة الهائلة في مجال الإعلانات في إمارة دبي.

> تم الإعلان عن قرب صدور العدد الأول من «بوت إنترناشيونال جلف»، أول مجلة دورية عربية متخصصة في شؤون اليخوت العملاقة والفارهة والمخصصة للمالكين الحاليين والطامحين إلى ملكية مثل هذه اليخوت، فضلاً عن عشاقها ومتابعيها في المنطقة، وستقدم المجلة تغطية شاملة لآخر أخبار اليخوت الفارهة، إقليمياً ودولياً، كما ستضمّ مجموعة من الموضوعات والتحقيقات الحصرية ذات الصلة، ووفقاً لدراسة مسحية أجرتها مجلة «بوت إنترناشيونال المملكة المتحدة»، أخيراً، لأهم مائة يخت عملاق في العالم، فإن نحو ثلث هذه اليخوت العملاقة والفارهة مملوكة من قِبل شخصيات عربية، كما أظهرت الدراسة أن أفخم خمسة يخوت عملاقة في العالم مملوكة لشخصيات عربية في دبي وعُمان والسعودية ومصر.

> نظم الصحافيون اليونانيون أمس، إضرابا عن العمل هو الثالث من نوعه خلال شهر واحد فقط، مما تسبب في خلق ما يشبه العزلة للشعب اليوناني، عما يحدث في البلاد، وفي بقية دول العالم، حيث توقفت القنوات التلفزيونية العامة والخاصة عن بث النشرات طوال يوم أمس الأربعاء، من جراء الإضراب الذي استمر 24 ساعة، بالإضافة إلى أول من أمس شهد إضراب الفنيين والمهندسين في القنوات التلفزيونية، الذي كان له التأثير أيضا على الإعلام في البلاد.

ويأتي إضراب الصحافيين اليونانيين، احتجاجا على مشروع قانون تقدمت به وزيرة العمل فاني بالي بيتراليا، بخصوص نظام التأمينات الاجتماعية، وينص على دمج الصندوق الاجتماعي الخاص بالصحافيين (تايسيت) إلى الصناديق الأخرى، وتغيير سن التقاعد للرجال والنساء. وانتهز الصحافيون هذا الإضراب، للمطالبة بزيادة الأجور والاحتجاج على فرض الرقابة الحكومية علي حرية التعبير‏. وشاركت في الإضراب، وكالات الأنباء اليونانية المختلفة، واكتفت محطات الإذاعة والتليفزيون ببث مسلسلات وأفلام وبرامج اجتماعية قديمة ومسجلة.