* أول صحيفة عقارية إلكترونية يومية
* أعلنت مجموعة العقارية نيوز للطباعة والنشر عن إطلاق الصحيفة اليومية الإلكترونية العقارية (العقارية اليومية) والتي تعد أول بوابة إعلامية عقارية إلكترونية في المنطقة. وتعتبر هذه الخدمة انسجاما مع استراتيجية المجموعة الرامية إلى الوصول للمعلومات الكافية حول آخر التطورات في السوق العقاري ليشتمل على رؤية متكاملة لأوضاع قطاع العقارات ليساعد المشترين على التخطيط لقراراتهم مسبقاً، وليمثل أيضاً مصدراً واحداً لتأمين المعلومات بالنسبة لكل من المستثمرين والمشترين على حد سواء، وسوف تتضمن هذه الصحيفة العقارية الالكترونية مداخلات قيمة من قبل عدد من الخبراء المتخصصين في هذا القطاع . كما أنها ستعطي نظرة واضحة وشاملة حول حزمة من الموضوعات القانونية والتحليلات الخاصة بالأسواق وتمويل شراء المنازل.
* «اتصالات» تبقى في صدارة الإنفاق الإعلاني في الإمارات
* احتفظت مؤسسة الامارات للاتصالات «اتصالات» بموقع الصدارة في قائمة أكبر المعلنين داخل الدولة حيث بلغ حجم الإنفاق الإعلاني للشركة 45.1 مليون درهم (12.55 مليون دولار) خلال النصف الأول من العام الحالي وذلك وفق دراسة حديثة أجراها المركز العربي للبحوث والدراسات الاستشارية (بارك)، فيما جاءت مجموعة شركات «داينيستر الزرعوني القابضة» في المرتبة الثانية بحجم إنفاق اعلاني بلغ 38.8 مليون درهم (10.5 مليون دولار) واحتلت شركة نخيل العقارية المرتبة الثالثة في قائمة أكبر المعلنين وفق الدراسة نفسها حيث بلغ انفاقها الإعلاني نحو 28.3 مليون درهم (7.731 مليون دولار)، وجاءت الشركات العقارية الثلاث (ديار واعمار وإيه سي أي) في المراكز الرابع والخامس والسادس على التوالي بحجم انفاق اعلاني بلغ 21.65 و19.8 و17.2 مليون درهم بالترتيب، ويصل حجم انفاق الشركات الثلاثين الأكثر انفاقاً حوالي 125 مليون دولار (نصف مليار درهم).
* تعاون بين معهد «إس ايه إي» و«جيه في سي» لمساعدة طلاب الإعلام الإبداعي
* أعلن معهد «إس ايه إي» عن توقيع اتفاقية تعاون مع شركة «جيه في سي بروفيشنال يوروب ليمتد» لإطلاق مبادرة عالمية جديدة تستهدف دعم مستوى الجودة في التعليم الإعلامي الإبداعي على المستوى المحلي من خلال 52 مخيماً للإعلام الإبداعي في المعهد، وتوفر مجموعة «إس ايه إي» التي تمتد عملياتها لتشمل أربع قارات في العالم، برامج ودورات تدريبية تتماشى مع أرقى المعايير العالمية في مجال صناعة الأفلام، والرسوم المتحركة، والهندسة الصوتية، وتصميم الوسائط المتعددة، وسيتمكن طلبة المعهد من استخدام كاميرات من نوع GY-HD التي تقدمها الشركة من الفئة الاحترافية ضمن استوديوهات التلفزيون، بالإضافة إلى إمكانية الرصد العالي الوضوح عن طريق شاشات من نوع DT-V .
* الماركات الصينية تحرز «ذهب» التغطية الإعلامية لدورة بكين
* أظهرت دراسة تحليلية لدورة الألعاب الأولمبية التي استضافتها بكين الشهر الماضي، أنّ الماركات الصينيّة كانت الفائز الفعلي في سباق التسويق الأولمبي، وأنّ الرعاة التجاريّين حظوا بتغطية إيجابية واسعة في وسائل الإعلام الدولية.
وارتكزت هذه الدراسة التي أجرتها المؤسسة البريطانية المتخصّصة «كوميتريك» بتكليف من «هيل آند نولتون»، على 14500 مقالة صحافية نشرت خلال سنتين. تجدر الإشارة إلى أنّ العائد على الاستثمار الذي أتاحته الألعاب الأولمبية للشركات الراعية وللمدينة المضيفة كان الموضوع الذي طغى على التغطية الإعلامية التي حظيت بها العلامات التجارية قبل وخلال دورة بكين. ففي الصحافة الدولية، ذكرت مسألة العائد على الاستثمار في 60% من المقالات التي تناولت الألعاب الأولمبية. أمّا التغطية السلبية المتوقعة للمسائل السياسية فاقتصرت على 16 في المائة من إجمالي التغطية. هذا وذكرت الجهود التسويقية للعلامات التجارية في كل أربع من أصل عشر مقالات لها صلة بالرعاة الرسميّين. وأشارت الدراسة كذلك إلى أنّ الشركات الراعية حظيت بمقالات إيجابية لها توازي ثلاثة أضعاف المقالات السلبية خلال تنظيم الدورة. وفي شكل عام، كان هناك 14500 مقالة باللغة الانجليزية تحدّثت عن دورة بكين الأولمبية وعن إحدى الشركات الراعية أو العلامات الشريكة على الأقل. هذا وبلغت نسبة المقالات المنشورة خلال الأشهر الـ12 الماضية نحو 80 في المائة من إجمالي التغطية، بينما استأثر شهر أغسطس وحده بنسبة 30 في المائة منها. وأظهر التحليل أنّ الرعاة الرسميين ذكروا في ثلثي المقالات المنشورة في الصحف الرئيسية.
* ندوة عن قياس الرأي العام
* تعقد ندوة بعنوان إدارة وتطوير أداء مراكز قياس الرأي العام بمدينة دبي من 16-20 نوفمبر 2008 ويأتي ذلك لأهمية وجود مثل هذه المراكز تعميقاً للمبادئ الديمقراطية واتجاهات أفراد المجتمع حول مختلف القضايا. ومراكز قياس الرأي العام هي حلقة وصل بين المجتمع ومتخذي القرار. وتلعب هذه المراكز دوراً مهماً في عملية الإصلاح والتطوير لقدرتها على جس نبض الشارع تجاه قضايا المجتمع. وسيشارك فيها المختصون من بلدان مختلفة نظراً لأهمية الرأي العام في مجال الإعلام والديمقراطية وستناقش هذه الندوة العديد من المحاور.