* ليس هناك جريمة
* تعقيبا على قصة «حمى أوباما تضرب الإعلام مجددا»، أقول: ليس هناك جريمة في الانتماء إلى حزب مشرع ما. الجريمة عندما يصدر القضاة أحكامهم متأثرين ومدفوعين حزبيا أو عرقيا أو عقائديا أو مذهبيا، ومن أجل ذلك ما كان يجب أن يكون هناك حزبي واحد بين أعضاء الهيئات القضائية، وإنما أشخاص مستقلون، بغية إنصاف الماثلين أمامهم حسب القانون والشرعية، وليس حسب انتماءاتهم أو رغباتهم، كما حصل في حالة اختيار الرئيس السابق جورج دبليو بوش لفترة رئاسته الأولى. ذات الشيء ينطبق على رؤساء الجمهورية وأعضاء مجالس الشيوخ والنواب المنتخبين للخدمة العامة، حيث عليهم تعليق انتماءاتهم الحزبية منذ تولي مهام مناصبهم لحين انتهائها، أما إذا كانت لديهم فكرة خوض المنافسات الانتخابية الحزبية من جديد لتولي هذه المناصب أو غيرها، فعليهم تقديم استقالتهم من مناصبهم الحالية أولا.
سالم عتيق - الولايات المتحدة الأمريكية
* سعدت بالخبر
* تعقيبا على قصة قناة «الروضة»، سعدت كثيرا بقراءتي لهذا الخبر المبهج، فكم كنا نتمنى وجود مثل هذه القنوات الهادفة. أسأل الله لكم التوفيق.
عبد الله الحربي - السعودية
* شكر للقناة
* تعقيبا على قصة قناة «الروضة»، أشكر هذه القناة إن كانت هادفة، ونفخر بكل جديد ومفيد، وكنت أتمنى أن يتغير هذا العنوان لـ«سبق قناة المجد في فتح قناة روضة للأطفال»، فهي الأولى ولها السبق.
ساري سعد - السعودية
* أسلوب جذاب
* تعقيبا على قصة «تغطية التنصيب»، أقول إن الكاتب طلحة جبريل يتميز بأسلوب جذاب في مقالاته وتحليلاته وتغطياته الصحفية، منذ أن كان في المغرب، وبهرني سِفره القيم الموسوم (على الدرب مع الطيب صالح)، لهذا ليس غريبا عليه هذا التميز المتمثل في اللغة المثيرة والقالب المدهش والتحليل العميق والانطباعات التي جاءت على طريقة (الرسم بالكلمات)، وهذه إشادة مبرأة من أي غرض من صحفي سوداني.
صديق السيد البشير - السودان