موجز إعلامي

TT

* رئيس تحرير جديد لوكالة أنباء «بلومبيرغ»

* لندن: «الشرق الأوسط»: فيما يعد تغييرا كبيرا في إدارة «بلومبيرغ»، شغل جون مايكلثويت، رئيس تحرير صحيفة الـ«إيكونوميست»، منذ عام 2006، والذي عمل بها لمدة 27 عاما، محل رئيس تحرير وكالة أنباء «بلومبيرغ» وأحد تلامذتها القدامى ومؤسسها، مايكل بلومبيرغ. وسوف يصبح وينكلر، الذي عمل لدى «بلومبيرغ» لمدة 25 عاما، رئيس التحرير الشرفي. وأقر بيان صحافي صدر عن «بلومبيرغ» بفضل وينكلر في تأسيس مؤسسة صحافية عالمية يعمل بها الآن ما يزيد على 2.400 مراسل ومحرر يساهمون بـ5 آلاف موضوع صحافي يوميا من 150 مكتب حول أنحاء العالم.

وتعد هذه الخطوة تغييرا كبيرا بالنسبة إلى «بلومبيرغ»، التي مرت بمرحلة انتقالية منذ انتهاء ولاية بلومبيرغ كعمدة لنيويورك. وقال بلومبيرغ في سبتمبر (أيلول) إنه سيستعيد زمام الأمور في الشركة وإن دانييل دوكتوروف، نائب العمدة سابقا، والذي تولى إدارة المؤسسة بدلا منه، سوف يغادر في نهاية العام الحالي.

* «توينيث سينتشري فوكس» تتعاون مع «فايس ميديا» في إنتاج الأفلام

* واشنطن: «الشرق الأوسط»: قررت شركتا «فايس ميديا» و«توينيث سينشري فوكس» التعاون معا في إنتاج أفلام في إطار سينما متمردة منخفضة التكلفة وراقية فكريا ومتحررة ومجنونة فنيا وتتسم بالأصالة. وأوضح إيدي موريتي، مسؤول الإبداع في شركة «فايس»، أن شركته أكدت التزامها بالحفاظ على أسلوبها الواقعي المتمرد على الشاشة الكبيرة رغم تعاونها مع واحدة من أضخم شركات هوليوود. وأضاف موريتي قائلا: «لن يكون هناك أي تبسيط مخل أو تساهل أو تنازل». وكان المشروع، الذي يحمل اسم «فايس فيلمز»، وليد نقاشات بدأت خلال فصل الصيف بين مسؤولي التنفيذ في شركة «فايس» وجيم جيانوبولوس، رئيس شركة «فوكس»، ومن المقرر أن يُنتج في إطاره فيلمان سنويا على الأقل كما أوضح الشركاء. ولن تكون ميزانية تلك الأفلام، التي سوف تعرض في دور عرض أو منابر للأعمال الرقمية أو كليهما، ضخمة، على الأقل بحسب معايير شركة «فوكس»، حيث تبلغ تكلفة كل فيلم نحو مليوني دولار.

* «هاتشيت» تخوض تجربة بيع الكتب على «تويتر»

* واشنطن: «الشرق الأوسط»: هل يمكن بيع الكتب من خلال تغريدات على موقع «تويتر»؟ كان هذا هو السؤال الذي شغل لفترة طويلة بال ناشرين ومؤلفين بدأوا يعتمدون بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي للترويج للكتب في إطار بحثهم عن طرق جديدة للوصول إلى القارئ في سوق تجزئة يغيب عنه اليقين. وأصبح مؤلفون لديهم عدد كبير من المتابعين على موقع «تويتر» مثل جون غرين وباولو كويلهو، من أفضل الناشرين.

وتحاول مؤسسة «هاتشيت بوك غروب» حاليا اكتشاف ما إذا كان لتغريدة مؤلف القدرة على زيادة المبيعات أم لا. وقد أعلنت الشركة، التي تنشر لكتّاب ممن تعد كتبهم الأكثر مبيعا مثل جيمس باترسون ومايكل كونلي، يوم الاثنين شراكتها مع شركة «غامرود» التي تتيح للمبدعين بيع أعمالهم مباشرة لمتابعيهم على مواقع التواصل الاجتماعي دون التخلي على موقع «تويتر».

* عبر «سي إن إن».. والدة الصحافي المحتجز بإيران توجه رسالة إلى خامنئي

* نيويورك: «الشرق الأوسط»: وجهت ميري ريزايان، والدة الصحافي جيسون ريزايان، رسالة إلى المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، تطالبه بالإفراج عن ابنها.

وقالت الوالدة في رسالتها عبر محطة «سي إن إن»: «بكل احترام، أطلب منك الإفراج عن ابني جيسون ريزيان.. جيسون يحب إيران ولا يمكنه القيام بأي عمل قد يؤذي أو يعود بالخزي على إيران».

وتابعت قائلة: «أنوي القدوم إلى إيران وأطلب أن آخذ من وقتك للجلوس ومناقشة قضية جيسون ووقتا مع الرئيس روحاني.. وأطلب منك أن تسمح لي بهذا الوقت وضمان أني سأرى ابني والتمكن من المغادرة بعدها».