عندما انتخب الرئيس الاصلاحي الايراني محمد خاتمي في 23 مايو (ايار) 1997، كانت ثمة توقعات بزيادة حرية الصحافة لعدة اسباب منطقية. فالرئيس خاتمي نفسه كان قد اجبر على ترك منصبه 1992، بعد عشر سنوات كوزير للثقافة والارشاد بتهمة التساهل مع وسائل الاعلام، كما انه في اثناء حملته الانتخابية للرئاسة، وعد بمزيد من الانفتاح للصحافة وللمجتمع المدني.
* لقراءة النص الكامل احصل على نسختك من «الشرق الأوسط» الورقية.