خطاب أبو مازن في نقاط

TT

* قرر «الدعوة إلى انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة لكي لا نبقى ندور في حلقة مفرغة، وحياتنا تتراجع كل يوم».

* الشعب مصدر السلطات حسب القانون الاساسي، فليقل الشعب كلمته.

* تعهد بألا تكون هناك حرب أهلية في المناطق الفلسطينية، رغم تصاعد أعمال العنف الداخلية، مؤكدا أن الدم الفلسطيني سيبقى محرما، وأنه لن يسمح بأن ينجر إلى حرب أهلية.

* لا يريد حكومة لهو، بل يريد حكومة يمكنها رفع العقوبات. يريد الحكومة قادرة على رفع العقوبات الغربية الشديدة.

* أكد امتلاك سلطة عزل الحكومة التي تديرها حركة حماس، بقوله «انا وقعت على تشكيل الحكومة، ومن حقي أن أوقع على (مرسوم) لاقالتها وأفعله متى أريد، وهذا حق دستوري أفعله متى شئت».

* إقالة الحكومة ليس وصفة لحرب أهلية، كما قال محمود الزهار (وزير خارجية السلطة).

* القول إن الحكومة إدادة إلهية ونقدها مرفوض، إرهاب غير مقبول.

* حمل حركة حماس مسؤولية الأزمة الدائرة في الأراضي الفلسطينية، من خلال رفضها الامتثال للمطالب الدولية بالاعتراف بإسرائيل، ونبذ العنف مما أدى الى فرض عقوبات غربية شديدة وأزمة سياسية داخلية.

* «نريد حلا سياسيا يمكننا من تحقيق توافق فلسطيني، لأنه من دون وفاق سياسي سيبقى الوضع الأمني في الأراضي الفلسطينية متدهورا، من دون وفاق سياسي سيبقى حبل الأمن مضطربا»، ومؤكدا أنه «لا طريق أمامنا سوى الوصول إلى هذا التوافق الفلسطيني».

* أدان الرئيس قتل ثلاثة أطفال هم أبناء ضابط في المخابرات الفلسطينية، معتبرا انه «جريمة نكراء بشعة لا تحتملها الانسانية». وتساءل «ما هذه الجريمة؟ كيف يمكن لبشر أن يرتكب مثل هذه الجريمة؟ لماذا فعل هؤلاء هذه الجريمة؟ لماذا ارتكبوها؟».

* مستقبلو رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية هم المسؤولون عن خروج المراقبين الأوروبيين من معبر رفح الحدودي، بين مصر وقطاع غزة يوم الخميس الماضي.

* نفى وجود أي مؤامرة لقتل رئيس الوزراء الفلسطيني، الذي قال انه شخصيا كان يحترمه ولا يزال، لأنه رجل محترم، بعد تعرض موكبه لإطلاق نار الأسبوع الماضي. وقال «أين هي المؤامرة.. لماذا تقلب الحقائق ويقال إن هنالك مؤامرة».

* مصر على أن تبقى منظمة التحرير الفلسطينية التي يترأسها، الممثل الشعبي والوحيد للشعب الفلسطيني.